ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

حكم صيام ستة أيام من شوال

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: الشريف، إنصاف حمزة الفعر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alshareef, Ensaf Hamzah
المجلد/العدد: ع194
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 132 - 151
رقم MD: 833926
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على حكم صيام ستة أيام من شوال. وقسم البحث إلى مبحثين: تناول المبحث الأول صوم التطوع والآثار الواردة وذلك من خلال مطلبين: استعرض المطلب الأول تعريف الصيام-تعريف التطوع. وتحدث المطلب الثاني عن شروط قبول العمل. وتطرق المبحث الثاني إلى الحديث عن حكم صيام ستة أيام من شوال وذلك من خلال أربعة مطالب: وأظهر المطلب الأول تحرير الأقوال في حكم صيام ستة أيام من شوال. وكشف المطلب الثاني عن الأدلة، والترجيح. وناقش المطلب الثالث حكم صوم ستة أيام من شوال متتابعة أو متفرقة. وارتكز المطلب الرابع على حكم صوم ستة أيام من شوال بعد انتهاء شهر شوال. وأشارت نتائج البحث إلى أن صوم ستة أيام من شوال حتى يكون مقبولا عند الله: يشترط فيه أن يقصد الصائم به وجه الله تعالى، وأن يوافق في صيامه ما جاءت به الأحاديث المروية عن النبي (ص). كما أشارت إلى صوم ستة أيام من شوال بعد يوم الفطر مستحب عند جمهور العلماء، ومن قال بالكراهة كان احتياطاً للدين، أو لأنه لم يثبت عنده أحاديث النبي الواردة بفضيلة صيامها، كما أن صيامها دليل على شكر نعمة الطاعة، وفيق في صيام رمضان وامامه، وقد أمر الله تعالى عباده بشكره، بالإضافة إلى معاودة الصيام دليل على قبول الطاعة، فإن الله تعالى إذا قبل عمل عبد وفقه لعمل صالح بعده، كما قال شيخ الإسلام: عاقبة الحسنات حسنات، وعاقبة السيئات سيئات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة