ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المضامين التربوية في ثورتي 25 يناير 2011م و30 يونيه 2013م: دراسة تحليلية

المؤلف الرئيسي: شاهين، محمود قطب التبع سيد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المنوفي، محمد إبراهيم (مشرف) , غازي، رجاء فؤاد (مشرف) , عطا، راضي إسماعيل محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: كفر الشيخ
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 242
رقم MD: 834013
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة كفر الشيخ
الكلية: كلية التربية
الدولة: مصر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

530

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية 1- إلى الوقوف على أبرز المضامين التربوية التي بلورتها الثورات المصرية وخاصه ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونيه. 2- وضع مقترحات للمؤسسات التعليمية والتربوية لإكساب طلابنا وأبنائنا هذه المضامين. وقد اعتمدت هذه الدراسة على تحليل الخطاب نظرا لان هذا الأسلوب مناسب جدا لدراسة الثورات المصرية بداية من ثورة ٢٥ يناير وحتى ثورة ٣٠ يونيه لدراسة وتحليل بعض الكتابات التربوية والتاريخية التي تناولت هذه الثورات. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج منها: 1- أكدت الدراسة على أن الثورتان ٢٥ يناير و٣٠ يونيه قد اندلعتا لنفس الأسباب التي أشعلت الثورات التاريخية، ويكمن الفارق والاختلاف في أن الثورتان المصريتان لم يكن لهما قائد أو زعيم إلا الشعب المصري الرافض لكل صور القهر والاستبداد والظلم والاضطهاد الذي عاشه في عهد مبارك أو في عهد محمد مرسى وجماعته، وأيضا لم يكن لهما فلاسفة ينظرون لهما المبادئ ويرسمون لهما طريق الإصلاح. ٢- توصلت الدراسة أيضا إلى أن الأوضاع في مصر كانت تزيد من حالات الغضب والسخط الشعبي في المجتمع، فقد تراكم الغضب لدى المواطنين بسبب أمور عدة منها: استبداد النظام السياسي والظلم والفساد، والبطالة، والفقر وغيرها من أمور كانت تنذر بالتمرد قبل اندلاع الثورة وهو ما ظهر جليا في انتشار الحركات الاحتجاجية في السنوات الخمس السابقة على الثورة والتي تمثلت في المظاهرات والإضرابات والاعتصامات المتعددة والمتنوعة والمتكررة والتي انتشرت في مختلف المحافظات والعديد من المؤسسات، فضلا عن تعاظم عوامل القهر والظلم وزيادة الاحتقان السياسي والاجتماعي داخل المجتمع المصري، وغير ذلك من العوامل الداخلية التي ذكرتها الدراسة. وقد توصلت الدراسة إلى عدة توصيات • توصي الدراسة بضرورة الالتزام بالقيم والسلوكيات الأخلاقية التي تضمنتها ثورتي ٢٥ يناير ٢٠١١م و٣٠ يونيه ٢٠١٣م في جميع الممارسات السياسية ومن ثم يجب الاهتمام بالتربية الدينية والخلقية في نظامنا التعليمي، وذلك من الابتدائي الإلزامي إلى التعليم العالي، مع الأخذ أيضا بدور باقي المؤسسات مثل المساجد، والأحزاب، والصحف، والأسرة في تنميتها. • توصي الدراسة بضرورة توجيه المصري الجديد بعد ثورتين للبعد عن الوساطة والمحسوبية عند قضاء المصالح.

عناصر مشابهة