ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







توظيف المثل في التقعيد اللغوي المقتضب للمبرد

العنوان بلغة أخرى: Utilizating Proverbs in Rules Forming: Al - Mubarred’s Al Muqtadab as a Model
المصدر: حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: القرالة، ساهر حمد مسلم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج44
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيه
الصفحات: 69 - 105
DOI: 10.21608/aafu.2016.9599
ISSN: 1110-7227
رقم MD: 834671
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المثل | الاستئناس | السماع | القياس | التقعيد | الاستشهاد | Proverb | Agreement with established rules | oral discourse | Supporting evidence | Deriving rule from proverbs | Quoting evidence
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
المستخلص: The present study investigates Al-Mubarred’s use of proverbs as linguistic evidence in his book Al-Muqtadab. Emphasis on proverbs as evidence was initiated by Syabawih who stressed for their distinctive features. The study revealed that proverbs were among of the various sources Al-Mubarred relied on as evidence. Though he relied on evidence from the Quran and poetry more frequently, there were some cases in which proverbs were used as the major source of evidence in deriving a rule or solving a linguistic debate. What distinguishes Al-Mubarred’s use of proverbs as evidence is his courage in altering the proverb text to serve the rule he was tackling .He did not depend on the narration presented in proverbs books and did not follow one methodology .He used the proverbs as a base for rule, as a supporting evidence, evidence for more than one issue or equating it with the contextual evidence. Other methods followed by AI- Mubbrad were presented in the paper.

تهدف هذه الدراسة الموسومة بـــــ (توظيف المثل في التقعيد اللغوي المقتضب للمبرد أنموذجا) إلى الكشف عن مدى اعتماد المبرد على المثل في الاستشهاد على القضايا اللغوية المطروحة في كتابه المقتضب، ولا سيما أن المثل يعد أحد مصادر السماع الثرة التي اعتمدها كثير من النحاة في الاحتجاج والاستشهاد، ابتداء من سيبويه، ومن جاء بعده؛ ذلك لما للمثل من ميزات تمتع بها عن بقية مصادر السماع الأخرى. وقد خلصت الدراسة إلى أن المثل كان أحد المصادر المتعددة التي اعتمد عليها المبرد في الاستشهاد، وإن كانت نسبة الاستشهاد، وإن كانت نسبة الاستشهاد به قليلة مقارنة مع نسبة الاستشهاد بالشاهد الشعري، والقرآني، إلا أن هذا لا يعني أن المبرد لم يتكئ عليه في بعض المواضع ليكون شاهدا رئيسا ليقيم عليه قاعدة، أو ليكون حدا فاصلا في خلاف ما، ولعل ما يميز استشهاد المبرد بالمثل عن بقية علماء اللغة الآخرين، أنه كان أكثرهم جرأة على التصرف بنص المثل، فلم يقتصر على الرواية الواردة للمثل في كتب الأمثال، وغنما تحرر من القيود المفروضة على النص المثلي؛ خدمة للقاعدة التي يعالجها، هذا فضلا عن أنه لم يلتزم أسلوبا، أو طريقة معينة في الاستشهاد به، فتده يعتمد المثل شاهدا رئيسا للتقعيد عليه، وتارة يورده فقط من أبا الاستئناس والتعزيز، وأخرى يستشهد به على الرغم من مخالفته للقياس، وتارة يستشهد على القضية الواحدة بأكثر من مثل، وأحيانا يستشهد بالمثل الواحد على أكثر من قضية، وقد يساوي بينه وبين دلالة الحال، والأصول في الاستشهاد، وأساليب أخرى اعتمدها المبرد في الاستشهاد بالمثل وضحتها في ثنايا البحث.

ISSN: 1110-7227

عناصر مشابهة