ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أزمة الروهينجا فى ميانمار بين...>الوصف

أزمة الروهينجا فى ميانمار بين غفلة المسلمين وغياب ضمير العالم

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عفيفي، محيي الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج91, ج1
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 66 - 71
رقم MD: 835096
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الأقليات المسلمة | الاصطهاد الديني | الإبادة الجماعية | ميانمار
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على أزمة الروهينجا في ميانمار بين غفلة المسلمين وغياب ضمير العالم، وتناول المقال عدد المسلمين في ميانمار وأصولهم، وصور اضطهاد المسلمين في بورما مثل منع المسلمين من أداء فريضة الحج وعدم السماح لهم بأداء الصلاة، كما أبرز حرب الإبادة في بورما، وحملات التهجير الجماعي والتشريد التي بدأت من عام 1962م وحتي عام 1991م شرد من خلالها قرابة مليون ونصف مسلم خارج وطنهم، ثم أوضح قانون الجنسية في بورما، وحرمان أبناء المسلمين من التعليم، وموقف المجتمع الدولي من قضية مسلمي الروهينجا؛ حيث إن العنف مرفوض إنسانياً ومُدان من كل المواثيق الحقوقية والقوانين الدولية ولكنه أحيانا يكون مقبولاً سياسياً عندما يكون أداة لتحقيق الأجندات المحلية أو الدولية. وجاءت خاتمة المقال مشيرة إلى أن الإمام الأكبر ركز في كلمته التي ألقاها في مؤتمر طرق السلام المنعقد في مدينة "مونستر" الألمانية على قضية المسلمين في ميانمار، وبيّن أنه لا تقبل التفرقة بين الناس في الحقوق على أساس من الفقر أو الغني أو العرق أو اللون أو الدين، لأن ذلك في مفهوم الإسلام والأديان عمل غير إنساني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.