ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العمارة العربية-الإسلامية: التفسير التاريخي

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: العابد، بديع (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع465
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 130 - 152
DOI: 10.12816/0042690
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 835552
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

68

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى استعراض العمارة العربية الإسلامية: التفسير التاريخي. أشارت الدراسة إلى أن أخطر ما أقدمت عليه الحضارة الغربية منذ القرن الثامن عشر هو تفسيرها لظواهر الحضارة الإسلامية ومنها العمارة الإسلامية، مستغلة وعينا المستلب وافتقارنا إلى المؤسسات العلمية، وضعف ما كان قائماً منها كالأزهر الشريف وانبهارنا بتقدمها العلمي والتقاني، فطرحت تفسيرها القاصر علمياً وأخلاقياً لهذه الظواهر. مستغلة تناولت الدراسة عدة محاور، وهم: المحور الأول: البداية الزمنية، فالهدف من تحديد البداية الزمنية للجنس العربي هو تتبع التطور الحضاري وبالذات المعماري للعرب، حيث تباينت آراء المؤرخين العرب في تحديد البداية الزمنية لوجود الجنس العربي على الأرض العربية، ومرد ذلك هو عدم اتفاق المؤرخين على تحديد من هم العرب، هل هم مجموعة الشعوب التي انحدرت من سلالة نوح (المتعارف عليها خطأ" بالساميين") أم أن عرفوا باسم العرب صراحة عند رواة الجاهلية والمؤرخين. المحور الثاني: فلسفة التاريخ الإسلامي، وتضمن هذا المحور عدة نقاط، وهم: أولاً: الدروس والعبر، ثانياً: التواصل التاريخي، ثالثاً: التفكر والتأمل، رابعاً: التنوع داخل الوحدة. واختتمت الدراسة ذاكرة أن التفسير التاريخي للعمارة الإسلامية يجب أن يكون نابعاً من فهمنا لفلسفة تاريخ الحضارة الإسلامية ولبنيتها الفكرية وتوظيفنا لمناهج التفكير وطرائق النظر التي استنّتها، ووجوب نبذ الاستشراق ومناهجه وطرائق تفكيره وإعادة توظيف الفكر المغيب واستعادة الوعي المستلب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834

عناصر مشابهة