ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









دلالات أبنية الأفعال في خطب الإمام الحسين عليه السلام ورسائله في واقعة الطف

العنوان المترجم: The Indications of The Verb Structures in The Sermons of Imam Husayn, Peace Be upon Him, and His Messages in The Battle of Karbala (Al-Taff)
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الشاعر، حسن عبدالمجيد عباس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Shaer, Hassan Abdul Majeed
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 247 - 268
DOI: 10.51837/0827-000-043-050
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 835559
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
LEADER 03636nam a22002297a 4500
001 1591452
024 |3 10.51837/0827-000-043-050 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الشاعر، حسن عبدالمجيد عباس  |g Al-Shaer, Hassan Abdul Majeed  |e مؤلف  |9 124146 
242 |a The Indications of The Verb Structures in The Sermons of Imam Husayn, Peace Be upon Him, and His Messages in The Battle of Karbala (Al-Taff) 
245 |a دلالات أبنية الأفعال في خطب الإمام الحسين عليه السلام ورسائله في واقعة الطف 
260 |b الجامعة الإسلامية  |c 2017 
300 |a 247 - 268 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض البحث دلالات أبنية الأفعال في خطب الإمام الحسين ورسائله في واقعة الطف. اشتمل البحث على مبحثين، وهما: المبحث الأول: دلالات أبنية الأفعال المجردة، فينقسم الفعل المجرد في العربية إلى قسمين ثلاثي، ورباعي، ولم يستعمل الإمام الفعل الرباعي المجرد على حين استعمل الثلاثي وبكثرة، ويرد الفعل الثلاثي المجرد في كتب الصرف منظوراً إلى صورته بهيأة الماضي باعتوار الحركات الثلاث الفتحة، والضمة، والكسرة على عين الكلمة على حين تكون فاؤه مفتوحة، أي: فَعل، وفَعُل، وفَعلَ، إلا في حال إتيانه مبنياً للمفعول " للمجهول" فتضم فاؤه وتكسر عينه وتفتح لامه، أي: فُعلَ. المبحث الثاني: دلالات أبنية الأفعال المزيدة، فينقسم الفعل المزيد في العربية على قسمين ثلاثي ورباعي وقد استعمل كلا القسمين، ولكن استعمال القسم الأول كان هو الأعلى نصيباً على حين كان نصيب القسم الثاني منخفضاً فقد استعمل منه فعل واحد فحسب، والسبب يرد إلى الكلمة إذا كثر عدد أحرفها ثقلت على اللسان وإذا قل خفت عليه فدار استعمالها وفشوها على الألسنة. وتوصلت نتائج البحث إلى أن الإمام الحسين ابن البيئة العربية، وهو يتحدث مع أناس ينتمون إلى هذا المجتمع وكانت ألفاظه التي استعملها لا تخرج على ما كان دائراً على ألسنتهم في ذلك الزمان، ويتضح هذا الامر من ميله إلى استعمال الثلاثي المجرد على زنة فَعَلَ أكثر من غيره من اوزان الأفعال المزيدة، وأنه لم يستعمل من الثلاثي المزيد بثلاثة أحرف سوى استفعل، وقل استعمال الرباعي في كلامه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأفعال العربية  |a دلالات الأفعال  |a الخطاب الحسيني  |a الإمام الحسين  |a واقعة الطف 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 050  |e The Islamic University College Journal  |f Mağallaẗ al-kulliyyaẗ al-islāmiyyaẗ al-ğāmiʻaẗ  |l 043  |m ع43  |o 0827  |s مجلة الكلية الإسلامية الجامعة  |v 000  |x 1997-6208 
856 |u 0827-000-043-050.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 835559  |d 835559 

عناصر مشابهة