ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البيان حقيقته وأنواعه وحكم تأخيره

المصدر: مجلة الحكمة
الناشر: نخبة من علماء الدول الاسلامية
المؤلف الرئيسي: العنزي، ناصر بن ظاهر بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع56
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: المحرم
الصفحات: 213 - 236
رقم MD: 835786
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

76

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على حقيقة البيان وأنواعه وحكم تأخيره. اشتمل البحث على مبحثين، وهما: المبحث الأول: حقيقة البيان وأنواعه، وتضمن هذا المبحث عدة مطالب، وهم: المطلب الأول: تعريف البيان لغة. المطلب الثاني: تعريف البيان اصطلاحاً. المطلب الثالث: مناقشة التعريفات والتعريف المختار للبيان، فيعرف البيان بأنه (ما أفاده الدليل) ففيه مراعاة الإطلاقات الثلاث، ففيه ملاحظة فعل المبين، وفيه ملاحظة متعلق بالتبيين، وفيه الدليل ملاحظة لإطلاق البيان على الدليل. المطلب الرابع: تعريف المبين وعلاقته بالبيان، فالمبين هو اللفظ المناص على معنى غير متردد متساوِ أو نقول ما فهم منه عند الإطلاق معنى معين. المطلب الخامس: في مراتب البيان وأنواعه، فمراتب البيان عند الشافعي، تتمثل في، أولاً: منها ما كان دالاً على المقصود من غير تردد، ثانياً: ما كان كلاماً بيناً واضحاً في المقصود ولكن يختص بدرك معانيه وفهمه العلماء، ثالثاً: ما جاء الأمر به مجملاً في القرآن وجاء تفصيله في السنة، رابعاً: ما جاء الأمر به أو النهي عنه في السنة ابتداءً ولم يذكر في الكتاب غير أن القرآن قد دل عليه من حيث الجملة، خامساً: القياس المستنبط مما ثبت في الكتاب والسنة. المبحث الثاني: في حكم تأخير البيان، وفيه مطبان، وهما: المطلب الأول: حكم تأخير البيان عن وقت الحاجة. المطلب الثاني: حكم تأخير البيان إلى وقت الحاجة. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن البيان في اصطلاح العلماء يطلق على ثلاثة أمور: الدليل وما يحصل عن الدليل وفعل المُبين، وأن الحد عن علماء المنطق قد يكون بالذاتيات ويسمى حداً حقيقياً وقد يكون بالعرضيات ويسمى رسماً والأفضل أن يكون بالذاتيات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة