ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرخصة والمجاز عند الإباضية: نظرات فى منهج التيسير والتأويل

العنوان المترجم: The Permission and Allowable According to Ibadism: Looks at The Approach to Facilitation and Interpretation
المصدر: مجلة التنوير
الناشر: جامعة الزيتونة - المعهد الأعلى لأصول الدين
المؤلف الرئيسي: الشتيوي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 213 - 240
DOI: 10.37377/1265-000-015-006
ISSN: 0330-4574
رقم MD: 836100
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
LEADER 03607nam a22002297a 4500
001 1592077
024 |3 10.37377/1265-000-015-006 
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 125335  |a الشتيوي، محمد  |q Alshetiwi, Mohammed  |e مؤلف 
242 |a The Permission and Allowable According to Ibadism:  |b Looks at The Approach to Facilitation and Interpretation 
245 |a الرخصة والمجاز عند الإباضية:  |b نظرات فى منهج التيسير والتأويل 
260 |b جامعة الزيتونة - المعهد الأعلى لأصول الدين  |c 2017  |m 1438 
300 |a 213 - 240 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى الكشف عن الرخصة والمجاز عند الاباضية ونظرات في منهج التيسير والتأويل. ارتكزت الدراسة على مبحثان، ركز المبحث الأول على الرخصة ومنهج التيسير، من حيث التكليف بالممكن، العزيمة، الرخصة، والتيسير بالمرونة ومراعاة الظروف. وأشار المبحث الثاني إلى المجاز والتأويل، حيث حظي موضوع المجاز والتأويل في علم الكلام وعلم أصول الفقه والتفسير ببحوث عميقة وثرية، واثبت العلماء المسلمون على مر التاريخ قدرات عالية في سائر البحوث الدلالية كالمنطوق والمفهوم، والمحكم والمتشابه وغير ذلك، ولم يكن علماء الإباضية بمعزل عن هذه الجهود العلمية بل دل تراثهم العلمي على رسوخ قدم في هذا المجال، فاجتهدوا وصنفوا موافقين لغيرهم في مسائل ومخالفيهم في أخري مما يسوغ فيه الاختلاف. واختتمت الدراسة بذكر نماذج من تأويلات الإباضة ، وهي تأويلات يلتقون في بعضها مع مذاهب ويختلفون في بعضها مع أخري، وهي رؤية الله تعالي: نفي الإباضية رؤية الله تعالي في الدنيا والأخرة خلافا لأهل السنة الذين أثبتوها في الأخرة فقط، جنب الله تعالي: قال تعالي" أن تقول نفس يحسرتي على ما فرطت في جنب الله" فظاهر هذه الآية يوهم بالجهة وبالتجسيم في حق الله تعالي لذلك أول الإباضية جنب الله بمعني أمر الله، لان الندم أنما يقع على ترك الأوامر وارتكاب المناهي، وجه الله تعالي: قال تعالي " ويبقي وجه ربك ذو الجلل والإكرام" وقال عز وجل " كل شيء هالك الا وجهة"، فلا يجوز حمل الوجه على الجارحة لان ذلك تجسيم، وإنما هو بمعنى الذات ، أي لا يبقي الا وجهة تعالي، والعرب تطلق الوجه على الذات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشيعة  |a الإباضية  |a الفرق الإسلامية  |a المذهب الإباضى  |a الرخصة  |a المجاز  |a منهج التيسير والتأويل 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 006  |e Al tanwir  |f ʼAt-tanwīr  |l 015  |m ع15  |o 1265  |s مجلة التنوير  |v 000  |x 0330-4574 
856 |u 1265-000-015-006.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 836100  |d 836100 

عناصر مشابهة