المستخلص: |
إن التطورات المذهلة في اليدان التكنولوجي ساهم بشكل جلي في تطوير العمل الإنساني المتمظهر في عديد الأشكال والأنماط من السلوك الايجابي ذا التأثيرات المميزة في مختلف مناحي الحياة البشرية، ومقابل ذلك سلوكيات سلبية أدت إلى إنتاج مفاهيم جديدة للجريمة كيفتها مع محيطها التكنولوجي، الأمر الذي جعل الدول والمجتمعات تسعى إلى تطوير الأنظمة الحمائية والآليات الوقائية، حفاظا على أمن الأفراد والمؤسسات في الممتلكات المادية والمعنوية، وبما أن الجريمة الالكترونية جريمة بلا هوية مجتمعية وجغرافية فإن مواجهتها تتعدى الأطر التشريعية والنظم القانونية والمؤسسات الأمنية إلى توظيف كل الإمكانيات والقدرات المادية والبشرية وتطوير نظم شبكية قائمة على التعاون والتفاعل المستمر والفعال.
The stunning developments in the technology hands have contributed to clearly develop Alemtemzar humanitarian work in many shapes and patterns of positive behavior a distinctive effects in various aspects of human life, and for that behavior negative led to the production of new concepts of crime adapted with technological surroundings, which made states and communities seeking to develop protective systems and preventive mechanisms, in order to preserve the security of individuals and institutions in material possessions and moral, and as the crime of electronic crime without societal and geographical identity of the face than legislative frameworks and legal systems and security institutions to employ all possibilities and physical capacity and human retina et develop systems based on cooperation and constant interaction and effective.
|