ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الخصائص البشرية ودورها في التلوث البكتريولوجي للترب في محافظة النجف الاشرف

العنوان بلغة أخرى: Human Proprieties and it is role in pollution Petrology in ground in Al-Najaf Al- Asraf City
المصدر: آداب الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: مطلك، نهاد حبيب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محسن، رسل علاء (م. مشارك) , علي، محمود بدر (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج10, ع31
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: آذار
الصفحات: 493 - 520
DOI: 10.36317/0826-010-031-018
ISSN: 1994-8999
رقم MD: 836811
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الخصائص البشرية ودورها في التلوث البكتريولوجي الترب في محافظة النجف الاشرف. وتمثلت منطقة الدراسة بمحافظة النجف التي تمتد في القسم الأوسط الغربي من جمهورية العراق، بحيث تحدها من الشمال محافظة بابل، ومن الشمال الغربي محافظة كربلاء، ومن الغرب تحدها محافظة الانبار، ومن الجنوب فتحدها المملكة العربية السعودية ويحدها من الجنوب الشرقي محافظة المثني، أما من الشرق فتحدها محافظة القادسية. وقسمت الدراسة إلى ثلاثة محاور: استعرض المحور الأول النشاط الزراعي وأثره على البكتريا بحيث أن الترب الزراعية تتعرض إلى مخاطر التلوث بصورة عامة والتلوث البكتريولوجي بصورة خاصة من خلال الأساليب غير العلمية المستعملة من قبل الإنسان، وذلك من خلال أربعة نقاط: تناولت النقطة الأولى الأسمدة فهي مركبات كيميائية وعضوية تستخدم لزيادة خصوبة التربة ورفع انتاجيتها اذ يجب أن تضاف حسب حاجة النبات إليها وتؤدي الأسمدة دوراً مهماً وفاعلاً في زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين نوعيته إلا أن الاستعمال المفرط لها اصبح عاملاً خطراً في تهديد التوازن البيئي، ومنها: الأسمدة الكيميائية، والأسمدة العضوية. وتحدثت النقطة الثانية عن المبيدات باعتبارها مركبات كيميائية متفاوتة السمية تحقن في المحيط الحيوي لعلاج حالات عدم التوازن التي حلت به، وتحظي التربة دون غيرها من الأوساط البيئية بالجزء الأكبر من هذه المواد السامة، بحيث أنها تستخدم في تلك المواد في مقاومة الآفات الزراعية التي من أهمها الحشرات والحشائش والفطريات وبعض الأحياء الأخرى التي تقطن في التربة، ومنها: مبيدات الأدغال الضارة، والمبيدات الحشرية. وأوضحت النقطة الثالثة أنظمة الري بحيث أنها عملية تزويد التربة بالمياه بطرائق وأساليب مختلفة لتوفير مستوي رطوبي ملائم لنمو النباتات، ومنها: طريقة الري السيحي. وكشفت النقطة الرابعة عن البزل باعتبارها وسيلة للتخلص من المياه الزائدة عن حاجة التربة والنبات معاً. واشتمل المحور الثاني على النشاط المدني بحيث تؤدي الزيادة السكانية في المناطق الجافة وشبه الجافة إلى تكثيف استعمال الأراضي وتدهور الأنظمة البيئية من خلال الضغط على الأراضي الزراعية. وذكر المحور الثالث النشاط الصناعي ودوره في التلوث البكتريولوجي. واختتمت الدراسة مشيرة إلى أن للمصادر البشرية والمتمثلة بـ (النفايات الزراعية، والنفايات المدنية، والنفايات الصناعية) دوراً رئيسياً في تلوث ترب منطقة الدراسة بكترولوجيا وتبين بأن للنشاط الزراعي الواسع في منطقة الدراسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1994-8999