ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأمير عبدالقادر الجزائرى منشد الحوار بين الديانات الدور الريادى فى بلاد الشام

المصدر: حوليات جامعة الجزائر 1
الناشر: جامعة الجزائر1 بن يوسف بن خدة
المؤلف الرئيسي: حماميد، حسينة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2008
الصفحات: 41 - 76
ISSN: 1111-0910
رقم MD: 837064
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink, EduSearch, AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سنحاول في هذه الدراسة تحديد ملامح شخصية الأمير عبد القادر في المشرق الذي تختلف تركيبته البشرية وظروفه السياسة في المغرب، كما سنحاول توضيح أن الفترة التي عاشها الأمير في الجزائر كمقاوم ضد الاستعمار لا تناقض الفترة التي عاشها في المشرق ولا تفصل عنها بل هي امتداد لها وتواصل معها، لأن اّلأمير عندما هاجر الشام أخذ معه مورثه الفكري، الثقافي والديني، بالإضافة إلى تجاربه تعامله مع الأوروبيين. إن حادثة الشام والأسباب التي دفعت الأمير لا تخاده موقف مناصرة المسيحيين على حساب المسلمين، واستغلال فرنسا لذلك الموقف بهدف تحقيق مشاريع استعمارية تفرض تساؤلات نعتقد أنها ضرورية لتحديد الغاية من هذه الورقة وتتمثل في: ما معني الحوار بين الأديان؟ وما حقيقة الموقف الذي اتخذه الأمير عبد القادر من الصراع الذي نشب بين الطوائف في بلاد الشام؟ وهل هذا الموقف نابع من قناعاته الدينية والعقائدية أو من أجل مصلحته الشخصية؟ وفيما استغلت فرنسا تجربة الأمير؟ وكيف كان موقف هذا الأخير من ذلك؟. سنحاول الإجابة على هذه الأسئلة وفق هذه نقاط: -1مفهوم عبد القادر في بناء نظرية للحوار بين الأديان -2اجتهاد الأمير عبد القادر في بناء نظرية للحوار بين الأديان. -3مصدر ثقافة الحوار بين الأديان عند الأمير عبد القادر. 4-الأمير عبد القادر والمشاريع الاستعمارية في المشرق.

ISSN: 1111-0910