ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفلسفة الألمانية المتأغرقة: درس هيرمينوطيقا الصيرورة

العنوان بلغة أخرى: La Philosophie Allemande Hellénistique: leçon D’une Herméneutique du Devenir
المصدر: مجلة منيرفا
الناشر: جامعة أبوبكر بلقايد تلمسان - مخبر انثروبولوجيا الأديان ومقارنتها
المؤلف الرئيسي: عنيات، عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 34 - 65
ISSN: 2437-0703
رقم MD: 838181
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تقديم موضوع بعنوان" الفلسفة الألمانية المتأغرقة: درس هيرمينوطيقا الصيرورة". احتوى البحث على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن البريسوقراطية ، فهي كشف للأسرار؛ والانقلاب على الدرس الأفلاطوني أو سيادة الهيراقليطسية. والمحور الثاني أشار إلى هيجل أو التأويل الروحي/ العقلي للصيرورة: الفكر المطلق أولا وأخيرا. أما المحور الثالث خصص لمعرفة ماركس والجدل منقلبا نحو التاريخ المادي: صراع اللقمة والطبقة. والمحور الرابع والأخير استعرض التأغرق المنتخب لدي نيتشه: الصيرورة غير المصيرية. وتوصلت نتائج البحث إلى إن المسألة التي اتفقت حولها الفلسفة الألمانية المتأغرقة، أي التي فكرت المشكلات الفلسفية في الفضاء المفاهيمي الإغريقي، هي كون الفلسفة البريسوقراطية هي الفلسفة التأسيسية الأولى لأكبر المسائل الأنطولوجية. وإعلاء شأن الأفلاطونية لم يكن إلا نتيجة ضياع النصوص الأصلية. ولو حدث أن تم حفظ نصوص هيراقليطس وبارمنيدس كاملة، لاعتبرت الفلسفة البوسط/ سقراطية مرحلة أفول وخريف بالنسبة للمرحلة البري/سوقراطية. ومسألة تثير النظر عند مقاربة النصوص الهرمينوطيقية الثلاثة، هي اتفاقهم على كون الحرية الإنسانية من اوهام العقل النظري، فكل شيء منظور وفق حتمية لا تصرف فيها. كما تبين أن هؤلاء الثلاثة؛ هيجل وماركس ونيتشه، رجال ثاقبوا البصر، رغم ذلك فإن التأويل دخل عليهم وفرقهم، فلا فضل لتأويل على آخر، إلا بالنظر إلى سياقه فالفكر الفلسفي لا يوصف بالصحة والخطأ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2437-0703