ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أسطورة الكهف والحقيقة الأفلاطو...>الوصف

أسطورة الكهف والحقيقة الأفلاطونية: دراسة هيرمينوطيقية نقدية

المصدر: مجلة منيرفا
الناشر: جامعة أبوبكر بلقايد تلمسان - مخبر انثروبولوجيا الأديان ومقارنتها
المؤلف الرئيسي: بن جيلالي، محمد أمين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ben Djilali, Mohammed Amine
المجلد/العدد: مج1, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 145 - 161
ISSN: 2437-0703
رقم MD: 838208
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
الأفلاطونية | الفلسفة اليونانية | الأساطير اليونانية | أفلاطون، 427-347 ق. م.
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "أسطورة الكهف والحقيقة الأفلاطونية: دراسة هيرمينوطيقية نقدية". وتناولت الدراسة عدد من النقاط منها: أولاً "الأسطورة كتبرير فلسفي" وتضمنت "1-الأسطورة: مقاربة إيتيمولوجية، 2-توظيف الأسطورة عند أفلاطون، 3-ماهية الأسطورة الأفلاطونية، 4-الغايات الأساسية للتفكير المثيولوجي عند أفلاطون". ثانياً "الحدث الجينيالوجي لأسطورة الكهف" حيث تعد أسطورة الكهف من الأساطير الرمزية الأفلاطونية، فهي عبارة عن حوار مطول تصوره أفلاطون بين جلوكون بن أريستون و"سقراط"، حاول من خلاله إبراز كيفية إعادة بناء المجتمع الأثيني حسب ما يعرفه من حقائق، بالبحث عن فضائل دولة المدينة، وتحديد مفهوم النفس الإنسانية، وإيجاد طريقة للتطابق بينهما. ثالثاً "هيرمينوطيقا أسطورة الكهف" وتضمنت "التأويل الأفلاطوني لرمز الكهف، صفات العالم المحسوس، مميزات عالم المثل". رابعاً "الحقيقة عند أفلاطون بعيون معاصرة: مقاربة نقدية" حيث أن الحقيقة المطلقة عند أفلاطون أصبحت بميزان النقد الفلسفي المعاصر إستراتيجية اختلاف ومغايرة، انفتاح على اللامعقول والخيالي، تعبير عن الحجب والخداع، ومؤسسة على اللامعني والفراغ". وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على "أن الأسطورة لها قيمة حجاجية تبريرية في حقل الفلسفة، فرغم النبذ الثوري الكلاسيكي لها، إلا أن أفلاطون عاد إليها بالرغم من عقلانيته الصارمة، ووظفها منهجياً كأداة تصويرية تعبيرية تمثيلية، وما يؤكد مركزية الأسطورة داخل العمل الفلسفي، هو تشبذ الفلاسفة المعاصرين بأحبالها، فيجد مثلاً الفيلسوف الألماني "هيدغر" يلجأ إلى الأساطير الألمانية واليونانية في أعماله، أيضاً النفساني النمساوي "سيقموند فرويد" "1936-1856" في أسطورة "أوديب" التي وظفت للتعبير عن مفهوم الكبت، وكلود ليفي شتراوس" 1908 مزج مفهوم الأسطورة بمنهجه البنيوي، وعليه فرغم اللامعقول الذي يميز الأسطورة فإنها تؤسس للمعقول في الفلسفة الغربية المعاصرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2437-0703

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.