ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الوعي الديني عند الأمازيغ قبل الإسلام

المصدر: مجلة منيرفا
الناشر: جامعة أبوبكر بلقايد تلمسان - مخبر انثروبولوجيا الأديان ومقارنتها
المؤلف الرئيسي: العطار، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 23 - 33
ISSN: 2437-0703
رقم MD: 838250
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03878nam a22002177a 4500
001 1594408
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a العطار، أحمد  |q Alattar, Ahmed  |e مؤلف  |9 144270 
245 |a الوعي الديني عند الأمازيغ قبل الإسلام 
260 |b جامعة أبوبكر بلقايد تلمسان - مخبر انثروبولوجيا الأديان ومقارنتها  |c 2015 
300 |a 23 - 33 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى بيان "الوعي الديني عند الأمازيغ قبل الإسلام". وأوضح البحث أنه كبداية أولية يرصد فيها المعتقدات الدينية في شمال أفريقيا لا بد من العودة إلى التصنيف المعروف للأديان ليشير إلى التركيبة السائدة في العالم القديم وأرض الأمازيغ ويقسم إلى ثلاثة أقسام: 1-الوثنية: فالوثنية كل المعتقدات ألا سماوية الثلاث "غير: الإسلام والمسيحية واليهودية" ولو أنه إحجاب وحشو للكثير من النحل المتباعدة والمتمايزة، إلا أنه يقبل بذلك لدواعي منهجية وليست دينية. 2-اليهودية: لقد كانت هجرة اليهود بعد خراب "اورشليم" معروفة في العالم القديم مما سمح للعديد من الطوائف اليهودية بالاستقرار في شمال إفريقيا خاصة في وسط الجزائر. 3-المسيحية: من حيث الكم "عدد المعتنقين" تعتبر المسيحية أكثر الديانات انتشاراً بين الأمازيغ بعد أن جلبها الرومان المستعمرون، والرهبان المبشرون بداية من 256م، وحتى قبل أن يصبح الدين الرسمي للإمبراطورية الرومانية القرن الرابع الميلادي. وأكد البحث أن الاعتقاد الديني عند الأمازيغ سيرتبط بهذه التجاذبات الدينية الوافدة عليه من الخارج، ولا ينتقل في كل مرحلة إلى اعتقاد جديد، إلا وأبقي على شيء مما قبله، ويمكن تقسيم هذه المراحل على النحو الاتي: 1-المرحلة الوثنية الإيحائية. 2-المرحلة اليهودية. 3-المرحلة المسيحية 256م. 4-المرحلة الإسلامية 700م. وتناول البحث عدد من النقاط منها: النقطة الأولى "الوعي الديني بين البدو والحضر". وتمثلت النقطة الثانية في "تجارة الآلهة". وتحدثت النقطة الثالثة عن "التدين الأمازيغي". واختتم البحث بالتوضيح بأن رغم ما يحمله اسم الأمازيغ من دلالات حب الحرية والتمرد على أي سلطة إلا أن هذا لم يمنع من خضوعهم للسلطة الدينية، وطابع شخصيتهم المتدينة مثل الكثير من الأمم، فالوعي الديني هو حجر الزاوية عند الأمازيغ لكنه دائماً حمل خصوصيتهم الذاتية مهما كان هذا الدين كانعكاس لتجربتهم الخاصة فيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الوعي الديني  |a الأمازيغ 
773 |4 الفلسفة  |4 العقيدة الإسلامية  |6 Philosophy  |6 Islamic Creed  |c 003  |f Manīrfā  |l 002  |m مج1, ع2  |o 1736  |s مجلة منيرفا  |t Manirva Magazine  |v 001  |x 2437-0703 
856 |u 1736-001-002-003.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
995 |a HumanIndex 
999 |c 838250  |d 838250