ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البنية الفنية للقصيدة الدينية : الشعر الليبي نموذجاً

العنوان المترجم: The Artistic Structure of Religious Poem: Libyan Poetry as A Model
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: الهمالي، محمد عبدالصادق محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شتاء
الصفحات: 158 - 186
DOI: 10.35778/1742-000-001-009
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 838456
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex, IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
LEADER 04140nam a22002657a 4500
001 1594646
024 |3 10.35778/1742-000-001-009 
041 |a ara 
044 |b ليبيا 
100 |a الهمالي، محمد عبدالصادق محمد  |q Alhamali, Mohammed Abdulsadiq Mohammed  |e مؤلف  |9 450845 
242 |a The Artistic Structure of Religious Poem: Libyan Poetry as A Model 
245 |a البنية الفنية للقصيدة الدينية : الشعر الليبي نموذجاً 
260 |b جامعة الزيتونة  |c 2017  |g شتاء 
300 |a 158 - 186 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض البحث البنية الفنية للقصيدة الدينية "الشعر الليبي نموذجا". أشار البحث إلى بنية القصيدة الدينية في الأدب الليبي حيث مرت بعدة مراحل، وهم: المرحلة الأولى: في أواخر العهد العثماني، كان الأدب يميل إلى التقليد والمحاكاة والحرص على الصياغة اللفظية والمبالغة في استخدام المحسنات البديعية. المرحلة الثانية: ظهر اتجاه آخر ممثلاً لملامح المدرسة التقليدية الحديثة تفاعلاً مع الشعراء العرب رواد هذه المدرسة كالبارودي وحافظ إبراهيم، وشوقي. المرحلة الثالثة: فمع بداية أربعينات القرن الماضي شهد الأدب في ليبيا تطوراً أخر تمثل في ظهور بعض القصائد التي اصطبغت بصيغة الرومانسية وعبرت عن أحلام ذاتية، وبلغة اختلفت عن لغة الإحيائيين. تضمن البحث عدة محاور، وهم: المحور الأول: النمط الإحيائي، وفيه عدة عناصر، وهم: العنصر الأول: لغة القصيدة، وارتكز هذا العنصر على عدة نقاط، وهم: أولاً: السهولة والوضوح، ثانياً: التناص مع التراث الديني، ثالثاً: استخدام المصطلح الصوفي، رابعاً: النزوع إلى النبرة الخطابية. العنصر الثاني: الصورة الشعرية، واشتمل هذا العنصر على عدة نقاط، وهم: أولاً: الصور التراثية التقليدية، ثانياً: الصورة القرآنية، ثالثاً: الصور الإيحائية، رابعاً: الصورة المنقولة. العنصر الثالث: هيكلية القصيدة. المحور الثاني: النمط الوجداني، وتناول هذا المحور عدة عناصر، وهم: العنصر الأول: لغة القصيدة، واستعرض هذا العنصر عدة نقاط، وهم: أولاً: الاعتماد على اللغة البسيطة الهامسة، ثانياً: التمرد على القيود والقواعد العقلية، ثالثاً: كثرة التساؤل عن الوجود والمصير. العنصر الثاني: الصورة الشعرية. العنصر الثالث: هيكلة القصيدة. واختتم البحث ذاكراً أن الشعراء استطاعوا أن يوفقوا بين القديم والجديد، ولعلهم أيضاً وجدوا في القصائد ذات الطابع الوجداني ما يعينهم على الربط بين النوعين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشعر العربي  |a الدواوين والقصائد  |a الشعراء الليبيون  |a نقد الشعر  |a الشعر الإسلامي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 009  |e Azzaytuna University Journal  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ al-Zaytūnaẗ  |l 001  |m ع1  |o 1742  |s مجلة جامعة الزيتونة  |v 000  |x 2523-1006 
856 |u 1742-000-001-009.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EcoLink 
995 |a HumanIndex 
995 |a IslamicInfo 
995 |a EduSearch 
999 |c 838456  |d 838456 

عناصر مشابهة