المستخلص: |
استهدف البحث تسليط الضوء على "معالجة القرآن الكريم لمشكلة الحزن والاكتئاب من خلال سورة الفاتحة. وتناول البحث عدة عناصر تمثلت في: العنصر الأول: أهمية دراسة اضطراب الاكتئاب، وتناول هذا العنصر عدة نقاط تمثلت في: أولاً: تصنيف الاكتئاب كمشكلة طبية اجتماعية، ونسبة انتشاره، ثانياً: خطورة الاكتئاب وعلاقته بالانتحار، ثالثاً: تعريف الاكتئاب بين مفهوم الصحة النفسية والمرض النفسي، رابعاً: أعراض الاكتئاب وطرق تشخيصه. العنصر الثاني: أسباب الاكتئاب العلمية الطبية. العنصر الثالث: النظريات النفسية المفسرة للاكتئاب. العنصر الرابع: تعريف العلاج النفسي، وتناول هذا العنصر عدة نقاط تمثلت في: أولاً: أنواع العلاج النفسي المستخدم في علاج الاكتئاب، ثانياً: العلاج السلوكي، ثالثاً: العلاج المعرفي السلوكي. العنصر الخامس: أسس العلاج المستنبط من سورة الفاتحة، وتناول هذا العنصر عدة نقاط تمثلت في: أولاً: تغيير البناء المعرفي، ثانياً: التدريب على طرق العلاج الذاتي. العنصر السادس: الدراسة المقارنة بين الأساليب العلاجية في العلاج السلوكي المعرفي، والأساليب العلاجية المستنبطة من سورة الفاتحة. العنصر السابع: الحديث الذاتي الإيجابي الذي يغير نظرة الإنسان السلبية عن البيئة (النعم الدنيوية، وأثرها في تحقيق السعادة). العنصر الثامن: العلاج بالأساليب المستنبطة من الفاتحة. العنصر التاسع: علاج مشاعر الفشل وتثاقل الأعباء. العنصر العاشر: أساليب العلاج المستنبط من الفاتحة. واختتم البحث ذاكراً أننا إذا نظرنا لأساليب العلاج النفسي ورواده لوجدنا أن بعضها قد اهتم بالنظرة السلوكية فقط، وأهمل الجانب المعرفي، والبعض قد اهتم بالجانب المعرفي فقط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|