ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مكانة الدولة الوطنية العربية ف...>الوصف

مكانة الدولة الوطنية العربية في الخطاب القومي العربي

المصدر: مجلة دراسات فلسفية
الناشر: جامعة الجزائر2 - أبو القاسم سعد الله - كلية العلوم الإنسانية - قسم الفلسفة
المؤلف الرئيسي: حواس، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 10 - 20
ISSN: 1111-5203
رقم MD: 839180
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدولة القطرية | الدولة الإقليمية | الدولة الوطنية | الخطاب القومي العربي | القومية العربية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Cet article expose l’attitude des grands penseurs nationalists arabes envers l’état national dans le monde arabe, en effet ils l’a considèrent comme une province dans un état virtuel; et c’est pourquoi ils l’a nomment l’état provincial. Leurs discours dit que le monde arabe constituait un seul pays, une seule patrie avant d’être divisée par le colonialisme occidental en plusieurs états provinciaux à partir du dix-neuvième siècle. Nous asseyons d’expliquer cette idée, et d’attirer l’attention sur les effets négatifs, voire dangereux de ce discours sur la pensée et l’attitude des peuples arabes vis-à-vis de leurs états et de leurs pays.

هدفت الدراسة إلى التعرف على مكانة الدولة الوطنية العربية في الخطاب القومي العربي. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن الخطاب القومي العربي قد ابتكر مصطلحاً خاصاً يستعمله عند الحديث عن الدولة الوطنية في البلاد العربية وهو الدولة القطرية أو الدولة الإقليمية أو دولة التجزئة، وقد انتقل هذا المصطلح من هذا الخطاب وشاع في الادب السياسي العربي. وبينت الدراسة أن المفكرون القوميون يعتبرون أن الدول العربية هي أشلاء جسم ممزق، فالدولة القطرية هي حسب هذا التيار من صنع الاستعمار الغربي، وهو المسؤول عما حدث للعرب من تفتيت. كما اشارت الدراسة إلى أن التاريخ المعاصر يقدم لنا أمثلة اخري على حالة التمزق التي كان يعيشها عرب شبه الجزيرة العربية قبل ان تتوحد في وطن عصري شاسع ومتماسك بفضل جهود رجل قوي وطموح وهو حاكم نجد الملك عبد العزيز ال سعود؛ وهي منطقة لم تخضع للاستعمار الغربي قبلاً حتى يحمل مسؤولية تفتيتها إلى دول ودويلات قطرية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، إن القول بأن الدولة القطرية هي صنيعة الاستعمار والقوي المتحالفة معها من الداخل كلام مغلوط ولا أساس له من الصحة، كما تبين الدراسات التاريخية الموثقة. وإن الدولة القطرية أو بالأحرى الوطنية العربية الحديثة-كما يجب أن تسمي-وحدت قبائل وعشائر واقاليم كانت متفرقة ومتجزئة لأسباب ذاتية، وبالتالي فهي ليست عامل تجزئة وتفتيت كما يزعم الخطاب القومي، والاعتقاد بأنها تلهب دوراً تمزيقياً وتكرس التجزئة بما تصنع من ثقافات مختلفة هو تحريض ضدها وبالتالي خطر عليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1111-5203

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.