ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أهمية التربية الأخلاقية عند ج ج روسو

المصدر: مجلة دراسات فلسفية
الناشر: جامعة الجزائر2 - أبو القاسم سعد الله - كلية العلوم الإنسانية - قسم الفلسفة
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، كيبيش (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 47 - 67
ISSN: 1111-5203
رقم MD: 839192
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04299nam a22002177a 4500
001 1595410
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 450962  |a عبدالرحمن، كيبيش  |e مؤلف 
245 |a أهمية التربية الأخلاقية عند ج ج روسو 
260 |b جامعة الجزائر2 - أبو القاسم سعد الله - كلية العلوم الإنسانية - قسم الفلسفة  |c 2016 
300 |a 47 - 67 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |d  Le sujet de cette étude est de démontrer l'importance de l’éducation morale chez J. J. Rousseau. Celle-ci dans sa perception représente l'essence même de toute éducation, pour deux raison : -Parce que la vertu est l’unique façon pour l’homme afin d’atteindre le bonheur. -Parce qu’il n y a aucun bonheur sans unité sociale ou harmonie entre les individus, et c’est dans cette optique que Rousseau a critiqué l'éducation des lumières qui s’est concentrée sur le coté cognitive et abandonné l'aspect éthique chez l'enfant.  
520 |e هدفت الدراسة إلى الكشف عن أهمية التربية الأخلاقية عن ج. ج روسو. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: التنوير أو الطابع التناقضي للتقدم. المحور الثاني: التربية التقليدية وتغييب البعد الطبيعي في الإنسان: حيث يقول روسو في القسم الأول من كتابه" أصل التفاوت بين الناس" أن أجدي المعارف الإنسانية واقلها تطوراً هو القلب البشري. المحور الثالث: التربية الطبيعية وأولية الحسي على العقلي: وتعد الحالة الطبيعية من أبرز الفرضيات التي يؤسس عليها روسو كل فكره الفلسفي. المحور الرابع: التربية الأخلاقية ومفهوم الخيرية الطبيعية: فمن الاثار السلبية التي رافقت حركة التقدم بروز أسباب ودواعي التنافر والصدام بين الناس، مما ادي إلى اختلال العلاقات الاجتماعية وتفككها. المحور الخامس: التربية علي الشفقة كغاية للمحافظة علي الخيرية الفطرية للطفل: حيث يقول روسو في مستهل كتابه " إميل" يخرج كل شيء من يد الخالق صالحاً وكل شيء في يد البشر يلحقه الاضمحلال، ويؤكد في هذا القول علي فطرية الإنسان. واختتمت الدراسة موضحة أن النظرية التربوية عند روسو وخاصة ما تعلق منها بالتربية الأخلاقية، تتضمن لإحداث قطيعة أخري مع العقل، وقد تجلت تلك القطيعة في الدعوة إلى اخلاق وجدانية منبعها القلب في مقابل إلغاء كل معاني الالزام والاكراه في نظامه التربوي، غير أن هذا الجزء بالذات من نظريته التربوية كان أكثر عرضة للنقد؛ فإذا كان يسعي عن طريق التربية الأخلاقية إلى ترسيخ بعدين متصلين في نفس الفرد، بعداً اخلاقياً وبعداً سياسياً، فذلك لانهما يتفقان حول غاية واحدة وهي تحرير الفرد من كل اشكال الاستبداد والاستعباد، فالأخلاق تحرره من استبداد الاهواء عن طريق الشفقة والسياسة تحرره منها عن طريق الخضوع للقوانين المدنية، غير أن التناقض الذي وقع فيه روسو سيظهر من خلال تعارض الطريقين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التنوير  |a التربية الأخلاقية  |a روسو، جان جاك 
773 |c 006  |l 014  |m ع14  |o 1715  |s مجلة دراسات فلسفية  |t Journal of Philosophical Studies  |v 000  |x 1111-5203 
856 |u 1715-000-014-006.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 839192  |d 839192 

عناصر مشابهة