ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ذاكرة الطفل والثورة بين الرواية والسينما: ذاكرة الجسد أنموذجا

العنوان المترجم: The Child's Memory and Revolution Between the Novel and Cinema: Body Memory as A Model
المصدر: مجلة لغة . كلام
الناشر: المركز الجامعي احمد زبانة بغليزان - مخبر اللغة والتواصل
المؤلف الرئيسي: صباغ، إيمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 79 - 94
DOI: 10.35779/1718-000-002-008
ISSN: 2437-0746
رقم MD: 839458
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" ذاكرة الطفل والثورة بين الرواية والسينما ذاكرة الجسد أنموذجا". وبينت الدراسة أن كل رواية ناجحة هي جريمة ما نرتكبها تجاه ذاكرة ما، هكذا يحلو للروائية أحلام مستغانمي تعريفها لأنها في نظرها الجنس الروائي الوحيد الذي يستوعب الأجناس الأخرى الشعر، الرسم، والموسيقي والسينما. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الثورة وذاكرة الطفل في الرواية. ثانياً: صورة الطفل وارتعاش الذاكرة في الرواية. ثالثاً: الذاكرة الطفولية والأمومة. رابعاً: الذاكرة الطفولية وأحداث الثورة. خامساً: الطفل /الشاب المناضل. سادساً: الطفل ضحية للثورة. سابعاً: ذاكرة الطفل والثورة بين المكتوب والصورة. واختتمت الدراسة موضحة أن من خلال تتبعنا للمسلسل وقراءتنا الواعية للرواية بغرض تتبع شخصية الطفل ونضاله في أحداث الثورة التحريرية: نستنتج أن أحلام مستغانمي" فرضت وصايتها ومتابعتها لأطوار تحويل رواية ذاكرة الجسد إلى مسلسل بحيث أن النصف الأول من العمل أي 15 حلقة الاولي كانت جيدة ومطابقة للكتاب والسيناريو كان مأخوذاً حرفياً من الرواية خاصة فيما يتعلق بنضال البطل واسترجاع ذاكرته الطفولية والثورية. لذا فإننا نعتبر السينما عمل يتميز بتقنياته المختلفة عن تقنيات السرد، وإن انتقل العمل النص إلى الصورة فيجب أن تنتهي وصاية الكاتب حالماً يلقي عمله للقراء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2437-0746