ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أوضاع الخدمات الصحية في طرابلس وبرقة خلال عهد الإدارة البريطانية العسكرية والمدنية في ليبيا من نهاية الحرب العالمية الثانية 1942 إلى إعلان الاستقلال 1951 م

المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: طالب، فاطمة محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السريتي، محمد رمضان (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 304 - 325
DOI: 10.35778/1742-000-012-016
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 840391
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch, EcoLink, IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
LEADER 04155nam a22002537a 4500
001 1596605
024 |3 10.35778/1742-000-012-016 
044 |b ليبيا 
100 |a طالب، فاطمة محمد  |e مؤلف  |9 451665 
245 |a أوضاع الخدمات الصحية في طرابلس وبرقة خلال عهد الإدارة البريطانية العسكرية والمدنية في ليبيا من نهاية الحرب العالمية الثانية 1942 إلى إعلان الاستقلال 1951 م 
260 |b جامعة الزيتونة  |c 2014 
300 |a 304 - 325 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يهدف البحث إلى الاطلاع على ما قدمته الإدارة البريطانية في ليبيا للخدمات الصحية في منطقتي طرابلس وبرقة تكونت الإدارة البريطانية العسكرية بعد انتصار الحلفاء على إيطاليا، التي كانت تحتل ليبيا، في الحرب العالمية الثانية وبعد رحيل الجيش الإيطالي عن ليبيا مباشرة. وكانت الوثائق البريطانية المصدر الأساسي لهذا البحث لعدم توقر الوثائق المحلية، وحيث أن الإدارة البريطانية التي تشغلت كانت في بدايتها عسكرية، فكانت أولوياتها الجوانب العسكرية ولم تهتم بالجوانب المدنية التي من ضمنها الصحة. وقد كانت الأمور أسوأ في برقة لأنها تعرضت لدمار شبه شامل نتيجة لتبادلها عدة مرات بين أيدي القوات المتحاربة. ولكن حتى في طرابلس تعطلت الشئون المدنية نظراً لعدم وجود إدارة مدنية وعدم وجود الإمكانيات المالية والبشرية لتسييرها. وبدلا من المساعدة على إصلاح المستشفيات المدمرة وإنشاء أخرى جديدة، قامت الإدارة العسكرية باحتلال المباني التي تركها الجيش الإيطالي وجعلتها مقار لعساكرها وعائلاتهم. واعتبرت الشئون المدنية من مسئوليات الأمم المتحدة والجمعيات الخيرية. وقد كان الوضع الصحي في طرابلس وبرقة طيلة فترة الإدارة سيئ رغم المحاولات المتواضعة للصليب الأحمر البريطاني والهلال الأحمر المصري لتحسينه، وأكتفت الإدارة البريطانية بكتابة التقارير التي تدعي تحسن الوضع الصحي وأحياناً تسرد الصعوبات دون وضع حلول لها والاكتفاء بطرح ميزانيات ضئيلة غير ذات جدوى. وهكذا استمرت الأمراض مثل الدرن الرئوي والجدري والتايفوس والأمراض المعوية وغيرها منتشرة وفي مقابل عدم اهتمام الإدارة البريطانية بالشئون المدنية، كانت تخطط وتفكر في الطرق التي تمكنها من الاستمرار في التواجد في ليبيا عن طريق معاهدات واتفاقات عسكرية طويلة الأجل لضمان بقاء قواتها على الأراضي الليبية، الأمر الذي حققته فيما بعد بسهولة. 
653 |a ليبيا  |a الخدمات الصحية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 016  |e Azzaytuna University Journal  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ al-Zaytūnaẗ  |l 012  |m ع12  |o 1742  |s مجلة جامعة الزيتونة  |v 000  |x 2523-1006 
700 |9 451666  |a السريتي، محمد رمضان  |e م. مشارك 
856 |u 1742-000-012-016.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EduSearch 
995 |a EcoLink 
995 |a IslamicInfo 
995 |a HumanIndex 
999 |c 840391  |d 840391