ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأزمة الطائفية في لبنان منتصف القرن التاسع عشر الميلادي وتداعياتها 1840 - 1860 م

العنوان المترجم: The Sectarian Crisis in Lebanon in The Middle of The Nineteenth Century AD And Its Repercussions 1840 - 1860 AD
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: الأبيض، رجب نصير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 538 - 546
DOI: 10.35778/1742-000-016-029
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 841383
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex, IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن" الأزمة الطائفية في لبنان منتصف القرن التاسع عشر الميلادي وتداعايتها " 1840-1860". وذكرت الدراسة أن مقاطعات جبل لبنان تتكون من مسيحيين ومسلمين ولقد شهدت لبنان في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي سلسلة من الحروب الأهلية والفتن الدامية لم يكن لها مثيل من قبل ومرت هذه الأزمة الدامية بثلاث مراحل وقعت بين الدروز والموازنة خلال الأعوام 1840-1845-1860 ووقع على أثرها ألاف الضحايا. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: انفجار الأزمة 1840-1860. ثانياً: نشوب الحرب الأهلية الأولي 1840. ثالثاً: حرب عام 1845. رابعاً: حرب عام 1860. واختتمت الدراسة موضحة أن الأتراك العثمانيون أبقوا على نظم الإدارة التي كانت سائدة أيام حكم المماليك بلاد الشام مع إجراء بعض التعديلات عليها، وكان من الطبيعي أن يعتمد العثمانيين على طريقة المماليك في جباية الضرائب(التلزيم) إذ لم يتوصلوا بعد لمعرفة طرق أخري في جباتها. وأن الاتراك قسموا بلاد الشام إلى ثلاث ولايات، كان عدد الولايات يختلف من حيث العدد تبعاً لمقتضيات الإدارة وتبعاً لنتائج الحروب العديدة التي خاضها الاتراك، واعتمد الاتراك على نظام الحكم الغير مباشر، على أساس ترك الأمور في الولايات على ما هي عليه دون ما تدخل جوهري من جانب الحكومة في حياة الناس على أن يكون ذلك في إطار التبعية للسلطان العثماني، وكانت تكتفي بوضع حمايات للدفاع عن البلاد ولنشر الأمن أما عدا ذلك فقد ترك أمره إلى الولاية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2523-1006

عناصر مشابهة