ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاختلاف الإعرابي للاسم المنصوب وأثره في تنوع الدلالة

العنوان المترجم: The Cognitive Difference of The Desirable Name and Its Effect on The Diversity of Significance
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: علي، خالد غيث أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: مارس
الصفحات: 342 - 350
DOI: 10.35778/1742-000-017-024
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 841620
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex, IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الاختلاف الاعرابي للاسم المنصوب وأثره في تنوع الدلالة. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: مفعول به-نائب عن المصدر: وقال تعالي" واتقوا يوماً لا تجزي نفس عن نفس شيئاً ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون"، وقد نصبت " شيئاً" على وجهين. المحور الثاني: نائب عن المصدر-حال: قال الله تعالي " وإذا قلتم يا موسي لن نؤمن لك حتى نري الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون"، فقد تعددت دلالة الآية بتعدد وجهي النصب في كلمة "جهرة"، كما حملت نفس الكلمة دلالتين مختلفتين في الوجه الواحد، مما أدي إلى إثراء الآية الكريمة بمعان متنوعة تكشف عن وجه من وجوه ثراء التركيب القرآني وتفرده. المحور الثالث: مفعول مطلق-مفعول لأجله: قال تعالي" بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما انزل الله بغياً أن ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده"، فكلمة بغياً فيها وجهان من النصب. المحور الرابع: مفعول لأجله-حال: قال تعالي "ولاتمسكوهن ضراراً لتعتدوا"، فلكلمة " ضراراً" وجهان من النصب: مفعول لأجله وحال، ودلالة المفعول لأجله تختلف عن دلالة الحال، لذا فقد تعدد معني قوله تعالي: "ولاتمسكوهن ضراراً لتعتدوا"، بتعدد وجهي النصب في " ضراراً" واستتبع ذلك اختلاف في علاقة قوله:" لتعتدوا" بكل من " لا تمسكوهن"، و "ضراراً". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2523-1006

عناصر مشابهة