ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور رعاية البنات في علاج الظروف النفسية والاجتماعية والاقتصادية للنزيلات بالدار : دراسة ميدانية بمنطقة سيدي المصري طرابلس الغرب

العنوان المترجم: The Role of Girls' Care Houses in Treating Psychological, Social and Economic Conditions of Female Inmates in The House: A Field Study in Sidi Al-Masri Area, Tripoli, West
المصدر: مجلة جامعة الزيتونة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: البرغوثي، بلعيد الطاهر علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالجليل، مريم سالم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 263 - 400
DOI: 10.35778/1742-000-018-014
ISSN: 2523-1006
رقم MD: 841788
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex, IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

89

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن دور دار رعاية البنات في علاج الظروف النفسية والاجتماعية والاقتصادية للنزيلات بالدار: دراسة ميدانية بمنطقة سيدي المصري-طرابلس الغرب. واستخدم البحث منهج المسح الاجتماعي. وتكونت عينة البحث من 44 بنت من البنات اللاتي يعشن في دار رعاية. وتمثلت أداة البحث في استمارة استبيان للتعرف على دور دار رعاية البنات في علاج الظروف النفسية والاجتماعية والاقتصادية للنزيلات بالدار. وقسم البحث إلى أربعة عناصر: تناول العنصر الأول مفهوم المؤسسات الإيوائية. وأظهر العنصر الثاني تعريف مؤسسة دار رعاية البنات بسيدي المصري/ طرابلس بحيث أنها مؤسسة اجتماعية تأسست في عام 1959م وتتبع الهيئة العامة لصندوق التضامن الاجتماعي، أنشاها المجتمع لإيواء ورعاية من حالت ظروفهن الاجتماعية والأسرية دون توفير رعاية كافية لهن، وذلك بهدف إعدادهن وتهيئتهن لمواجهة الحياة في المستقبل والاعتماد على النفس ليكن مواطنات صالحات لمجتمعهن. وذكر البحث أهداف المؤسسة ومنها: توفير الرعاية الاجتماعية الكاملة للنزيلات ممن تنطبق عليهن شروط القبول. واشتمل العنصر الثالث تأثير الحرمان من الوالدين على شخصية الأبناء وذلك من خلال: تعطيل النمو الجسمي والذهني والاجتماعي، واضطراب النمو النفسي (اضطراب تكوين الأنا والأنا الأعلى). وذكر العنصر الرابع الظروف التي تعاني منها النزيلات فقد الهوية بحيث طبيعة البيئة ومقوماتها ومدي ما تحققه للفرد الذي يعيش بداخلها، ومن إشباع لحاجاته الاجتماعية والنفسية والتربوية، وينعكس بلا شك على سلوك وانفعالاته. وأشارت نتائج البحث إلى أن أغلب النزيلات من مجتمع الدراسة مستواهن التعليمي الشهادة الإعدادية ويمثلن 46.4%. وأوصي البحث بضرورة الاهتمام بالجانب الديني من حيث توفير المرشدين والمرشدات تخصص دراسات إسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2523-1006

عناصر مشابهة