المصدر: | مجلة في رحاب الزيتونة |
---|---|
الناشر: | جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه |
المؤلف الرئيسي: | السلامي، محمد الحبيب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع4 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الشهر: | اكتوبر |
الصفحات: | 92 - 93 |
ISSN: |
2490-4112 |
رقم MD: | 842110 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
جاءت الورقة بعنوان أحب أن أفهم. وفيها تسأل محمد الحبيب السلامي عدة تساؤلات يرغب فيها بفهم بعض الأمور منها كيف خرج الإرهاب من جامع الزيتونية وهو من قاوم الاستعمار، وإلى متي يبقي محمد الطالبي عدوا لجامع الزيتونية حاقداً عليه ولا يعترف بفضله كما اعترف محمود المسعدي، وإلى متي يستنقص الزيتونيين كلما دعي إلى النقاش والحوار في فضائية تلفزية أو إذاعية، وعن علم المواطن بأن لولا جامع الزيتونية لكانت تونس اليوم فرنسية اللسان وهو ما كانت تنتظره فرنسا من معاهد الحماية. ثم طرحت الورقة أسئلة عن علم المواطن لعدة أمور منها أن تونس التي لا تنكر جميل أبنائها في جامع الزيتونية لما وجدت شيوخاً في المدرسة الصادقية يعلمونك الفقه والصرف والبلاغة ويضعونك في طريق دراسة اللغة والحضارة العربية، وأن السجون التونسية في عهد الحماية الفرنسية وفى عهد ثورة الكفاح التحريري امتلت بالزيتونيين الذين يطالبون بالحرية والاستقلال بروح الوطنية والنضال لا بروح الإرهاب يا من تتهم جامع الزيتونة بالإرهاب. وخلصت الورقة إلى سؤال حول علم المواطن بإن كانت تونس لما أصبحت وامست وصارت دولة مستقلة احتاجت إلى من يديرون دواليبها ويسيرون إدارتها فاحتاجت إلى الولاة فوجدتهم من الزيتونيين واحتاجت إلى المعتمدين فوجدتهم من الزيتونيين واحتاجت للشرطة فوجدتهم من الزيتونيين فكيف بعد كل ذلك يحقد المواطن على جامع الزيتونية وتكيل له الاتهامات من دون دليل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2490-4112 |