ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العوامل المؤثرة في فن العمارة الإسلامية

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: السراج، محمد حسان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع65
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 26 - 35
رقم MD: 842921
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على" العوامل المؤثرة في فن العمارة الإسلامية". وذكر المقال أن فن العمارة تأثر بعدد من العوامل مما جعل له إطاراً خاصاً يتحرك من خلاله، إلا أن له حدوداً لا يمكن أن يتخطاها. كما أظهر أن المسجد أهم مكان تتمثل فيه العمارة الإسلامية، ولقد ظهر على المساجد الأولي البساطة في البناء والاثاث ثم أخذ المسلمون يعتنون بها فيوسعون مساحتها، ويبنونها بالحجارة والأعمدة ويزنونها لتلائم ما وصلوا إليه من غني وقوة وسعة فكان مسجد قباء الذي بناه الرسول صلي الله عليه وسلم عام الهجرة في المدينة لا يتجاوز باحة مربعة صغيرة تحيط به جدران مبنية من الآجر والحجارة يرتكز سقفه المصنوع من الجريد والأغصان على جذوع النخل. وتحدث المقال عن مسجد قبة الصخرة. كما أوضح أن من دراسة هذا التصميم تأثر العمارة في فجر الإسلام الفنية كانت سائدة في بلاد الشام قبل دخول العرب بها. واختم المقال موضحاً أن في عصر الأمويين دخلت عناصر معمارية جديدة لم تكن معروفة من قبل في العمارة الدينية الإسلامية، حيث ذكر أن معاوية أمر(مسلمة) وإليه على مصر بتشييد صوامع للمناداة على الصلاة في أركان جامع عمرو، وبعد ذلك أول مرة فيها ذكر المآذن في تاريخ العمارة الإسلامية، ولم تكن المآذن معروفة من قبل العصر الأموي، واقتبست فكرتها من الأبراج لتي كانت ملحقة بأماكن العبادة بسوريا، ولقد انتقلت فكرتها إلى مصر في فترة حكم معاوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة