ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







The Umayyad Complex on the Citadel in Amman: A Landscape of Authority

العنوان بلغة أخرى: عمان مركز السلطة: المجمع الأموي في جبل القلعة
المصدر: المجلة الأردنية للفنون
الناشر: جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: بيشة، غازي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 69 - 78
رقم MD: 843028
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مدينة إسلامية | مدينة عمان | دار الإمارة | السلطة الأموية | Dar Al-Imara | Medina (City) | Power and Authority | Segregation
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: In the Umayyad period Amman was the capital of al - Balqa , a sub -governarate of Jund Dimashq (the military province of Damascus), which indicates its importance in the Umayyad administrative system. The construction of Dar al - Imara was accompanied by the rebuilding of the citadel’s surrounding walls which in the Byzantine period were in a state of disrepair the layout of Dar al - Imara is regular and is clearly the product of a carefully thought out plan The complex included a reception hall ,a mosque ,a uq and a bath , the constituent elements of an Islamic city. This became like a separate city hiding in the shadows of the surrounding walls and shut off from the bustle of downtown Amman. Visitors seeking audience with the governor were obliged to wait at the monumental gateway and then walk through a courtyard and a paved colonnaded street before being presented The Dar al- Imara thus became not only an administrative centre but also a symbol of authority and power.

كانت عمان في العصر الأموي عاصمة البلقاء تتبع إداريا جند دمشق مما يدل على أهميتها في النظام الإداري الأموي. رافق بناء المجمع الأموي إعادة تشييد أسوار جبل القلعة التي كانت مهدمه في العصر البيزنطي اشتمل هذا المجمع )دار الإمارة( على قاعة الاستقبال ،المسجد ، الحمام، وسوق، أي العناصر الرئيسة المكونة للمدينة الإسلامية، وبالتالي أصبح هذا المجمع بمثابة مدينة قائمة بذاتها ومنعزلة بأسوارها وأبراجها عن المدينة في وسط البلد. كذلك صار على الزائر الذي يرغب في مقابلة الوالي أن ينتظر عند البوابة الضخمة، وإذا سمح له بالدخول أن يسير عبر ساحة مكشوفة ثم شارع مبلط يليه ساحة أخرى وأخيرا قاعة الاستقبال. وهذا يعني أن دور دار الإمارة لم يعد يقتصر على كونه مركزا إداريا بل صار أيضا مركزا للسلطة ورمزا للقوة.

عناصر مشابهة