ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بين الكتابة والموت رحلة بحث ميتا شعرية: قراءة في أفق الكتابة لديواني هي أغنية هي أغنية ورد أقل

المصدر: مجلة المجمع
الناشر: أكاديمية القاسمي -مجمع القاسمي للغة العربية
المؤلف الرئيسي: وتد، عايدة فحماوي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 91 - 122
ISSN: 2077-3587
رقم MD: 843612
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: This article examines one of the tendencies of Mahmoud Darwish's (1941 - 2008) meta-poetry writing, which its starts appeared in two collection of the poems published between 1984 and 1986. This trend originated in a context of environment of stagnant political movement within the tragic series of the Palestinian people. This approach in writing focuses on the rereading of Mahmoud Darwish, the Palestinian poet, for his poetic role, and the writing of a different scenario suited to the needs of the stage at the national and personal - poetic - self level. The blocking of the horizon in front of Darwish and his people made the poet question his poetic experience about its usefulness and seek alternatives to the missing and the absent through it, to build a parallel world that is suitable for the lost life on the ground. This article stops carefully at this point of questioning in the Darwish experience, and when it is "floundering" in the poetic search for salvation, death is replaced by writing, and we will do so by reading two poems that represent the lines of this discourse in Darwish in the 1980s.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018


يبحث هذا المقال في أحد توجّهات الكتابة الميتا- شعريّة لدى محمود درويش ( 1941 - 2008 )والذي برزت بداياته في ديوانين صدرا بين الأعوام 1984 و 1986 نشأ هذا التوجّه في سياق مناخ من الحراك السياسيّ الراكد ضمن المسلسل التراجيديّ للشعب الفلسطينيّ، هذا التوجّه في الكتابة يركز على إعادة قراءة محمود درويش الشاعر الفلسطينيّ لدوره الشعريّ، وكتابة سيناريوّ آخر يتلاءم مع احتياجات المرحلة على المستوى الوطنيّ وعلى المستوى الشخصيّ - الشعريّ- الذاتيّ. انسداد الأفق أمام درويش وأبناء شعبه، جعل من الشاعر يُسائل تجربته الشعريّة عن مدى جدواها، ويبحث عن بدائل للمفقود والغائب من خلالها، ليبني عالما موازيا، يصلح للحياة المفقودة علي أرض الواقع . هذا المقال يتوقف بشكل متأنٍ عند هذه المحطة التساؤلية في تجربة درويش، وعند "تخبّطه" في آفاق البحث الشعريّ عن خلاص يستبدل الموت بالكتابة، وسنقوم بذلك من خلال قراءة في قصيدتين تمثّلان خطوط هذا الطرح لدى درويش في ثمانينيّات القرن الماضي .

ISSN: 2077-3587

عناصر مشابهة