ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الرقابة والإبداع الأدبي...>الوصف

الرقابة والإبداع الأدبي

العنوان بلغة أخرى: The Censorship and the Literary Creative
La Censure et la Création Littéraire
العنوان المترجم: Control and Literary Creativity
المصدر: مجلة التواصل
الناشر: جامعة عنابة
المؤلف الرئيسي: سبتي، سهیلة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع49
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 109 - 118
ISSN: 1111-4932
رقم MD: 843613
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
الإبداع الأدبى | الرقابة الأدبية | الانحراف الفكرى | المؤسسات الرقابية
كلمات المؤلف المفتاحية:
رقابة | إبداع | منع | مصادرة | تكفير | دين | تابو | Censorship | Creativity | Prohibition | Confiscation | Apostasy | Religion | Taboo
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: This study seeks to shed light on a significant issue in the field of creativity; it is “The Literary Censorship” and the repression practised on creative works whether they are intellectual, narrative, or poetic and that by going into their essence, by means of unveiling their hidden and declared methods, their inter-complex dimensions and their different forms. The Censorship’s act and its practices are represented in three institutions: politics, society, and religion. Sometimes these institutions assist each other whereas others get sporadic for one reason; which is the control of the creative productions and the punishment of their owners that take rebellion as a slogan of theirs.

Cette étude tente de mettre en évidence une question importante dans le domaine de la création, qui est: LA CENSURE LITTERAIRE et la répression des travaux créatifs que ce soit intellectuels, narratifs ou poétiques et cela, en les identifiant et en dévoilant les causes apparentes et cachées de cette censure, ainsi que ses dimensions intra-complexes, et ses différentes formes. Son application se manifeste à travers trois institutions: politique, sociale et religieuse. Parfois, ces institutions s’entraident, et d’autres fois elles se mettent en désaccord pour un seul objectif qui est la censure des productions créatives et la sanction de ses propriétaires qui font de la rébellion un slogan.

تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على قضية أساسية في مجال الإبداع ألا وهي قضية: "الرقابة الأدبية" والقمع الواقع على الأعمال الإبداعية سواء فكرية كانت أم سردية أم شعرية، عبر التطرق إلى ماهيتها بالكشف عن أسبابها الخفية والمعلنة، وأبعادها المتشابكة، وأشكالها المتباينة. يتجسد فعل الرقابة وممارستها عبر ثلاث مؤسسات رسمية تتمثل في: المؤسسة السياسية، والمؤسسة الاجتماعية، والمؤسسة الدينية. وأحيانا تتضافر جهود هذه المؤسسات، وأحيانا أخرى تتفرق لغاية واحدة هي: مراقبة النتاجات الإبداعية، ومعاقبة أصحابها الذين يتخذون التمرد شعارا لهم.
ISSN: 1111-4932

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.