المؤلف الرئيسي: | درار، آدم عثمان (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | محمد، حسن مكي (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | الخرطوم |
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 1 - 224 |
رقم MD: | 844312 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة إفريقيا العالمية |
الكلية: | كلية الآداب |
الدولة: | السودان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى إبراز أبعاد العلاقات التاريخية بين البلدين وتطورها بشكل إيجابي، والتعرف على أبرز العوامل التي شهدت تطورات عديدة، وشملت فترة الاستعمار وبعد الاستقلال، مع توضيح التاريخ، ودور السكك الحديدية، وميناء جيبوتي في تطوير العلاقات بين البلدين، وتزامن إنشاء ميناء جيبوتي، والخط الحديدي الفرنسي الإثيوبي في وقت واحد تقريبا. استخدمت هذه الدراسة: المنهج التاريخي، والمنهج الوصفي والتحليلي والوثائق، والمقابلات الميدانية. هذا البحث في خمسة فصول وخاتمة. من أهم نتائج البحث: - وقد توصل البحث إلى عدة نتائج فإن السكك الحديد الجيبوتية -الإثيوبية التي تربط أديس أبابا العاصمة الإثيوبية بجمهورية جيبوتي-هي أساس العلاقات بين البلدين. - ساهم التوتر الإرتيري مع كل من البلدين في التقريب بينهما. - أسهمت العلاقات الشخصية بين القادة بدور مقدر في إحداث التقارب بين البلدين. توصيات البحث: من أهمها: - أن تهتم مراكز البحوث الجيبوتية والإثيوبية بإجراء المزيد من الدراسات في هذا الموضوع، وأن تتعاون مراكز البحوث في إقامة الندوات المشتركة، إبرازاً لأهمية العلاقات التاريخية بين البلدين. - إعادة النظر في ميثاق عدم المساس الحدود التي تركها الاستعمار الصادر من منظمة الوحدة الأفريقية في عام 1958م الذي لم يعالج نزاع الحدود الإفريقي. - يوصي الباحث القادة السياسيين في البلدين بمواصلة تفاهماتهم السياسية، لكي يستمر استقرار العلاقات الجيبوتية الإثيوبية، تفادياً لانتقال عدوى عدم الاستقرار المنتشر في منطقة القرن الإفريقي. |
---|