ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > هكذا علمنا رسول الله:...>الوصف

هكذا علمنا رسول الله: الكرم والجود

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: مصري، محمد جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: س42, ع498
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يونيو
الصفحات: 52 - 69
رقم MD: 844839
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | تفسير القرآن | ألفاظ القرآن | السنة النبوية | علم الحديث | علماء الحديث | الاخلاق الإسلامية | التربية الإسلامية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على ما علمه لنا رسول الله ﷺ. فقد نظر الرسول ﷺ إلى الدنيا بعين بصيرته ورأي أنها ملك لله تعالى فهو المعطي حيث يقسم ويوزع فكان كرمه سجية وفطرة فطره الله عليها ثقة بعظيم فضل الله وقد كانت سعادته في الإنفاق وكان إنفاقه لله تعالى وفي الله وابتغاء مرضات الله تعالى لذلك كانت مصارف جوده متنوعة منها ما هو على الفقراء والمساكين والمحتاجين ومنها للمؤلفة قلوبهم تمكينا لهم وتثبيتا. وتناول المقال إحدى دروس المساجد وهو قل آمنت بالله ثم استقم فتتعلق هذه الاستقامة بالأقوال والأفعال والجنان فالاستقامة باللسان تعني المداومة على كلمة التوحيد وقول الحق والنصح لعباد الله وترك الأقوال القبيحة كالغيبة والنميمة ونحو ذلك مما لا يرضاه الله من الأقوال والاستقامة بالأفعال تعني المداومة على العبادات والطاعات ومحاسن الأخلاق وأما الاستقامة بالجَنان فتعني المداومة على صدق الإرادة والعزيمة على خير وطهارة النفس من الكبر والعجب والرياء. ثم تطرق المقال إلى موضوعات مختلفة منها الرسالة الفقهية لابن أبي زيد القيرواني والمجهودات العلمية عليها وزاوية قانونية حول الإجراءات التأديبية للموظف حال ارتكابه لجريمة جزائية غير ناشئة عن الوظيفة أو بسببها ومعالم تربوية عن شهر رمضان والهرم الغذائي في القرآن الكريم فهذا الهرم عبارة عن شكل مثلث مقسم إلى أقسام تدل على المجموعات الغذائية الخمس الرئيسية التي تشكل طعام الإنسان وهو مثل المرشد الذي يدلنا على الكميات الصحيحة التي يجب تناولها من هذه الأغذية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.