المستخلص: |
يتكون البحث من مقدمة، وخمسة فصول، وخاتمة وفهارس. فالمقدمة: تشتمل على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والهدف من دراسته، والدراسات السابقة فيه، وحدود البحث والمنهج المتبع في إعداده. وجاء البحث مقسماً إلى خمسة فصول: في الفصل الأول عرض مفصل عن قيمة التفسير اللغوي، وحاجة المفسر إلى اللغة العربية، وإفادة الفقهاء والنحاة من لغة القرآن الكريم، وأشهر كتب التفسير التي اهتمت بالجانب النحوي واللغوي. وأما الفصل الثاني فتكلم فيه الباحث عن العلاقات الوثيقة بين الشريعة واللغة العربية كما تكلم عن العلاقة بالعربية في المسائل النحوية، والمسائل اللغوية وعلاقة الشريعة في العلة والقياس. وأما الفصل الثالث فتحدث فيه الباحث عن أثر دلالة حروف المعاني في الأحكام الشرعية، حيث اشتمل الفصل على المبحثين الآتيين: 1-حروف الجر وأثرها في الأحكام الفقهية. 2-حروف العطف وأثرها في الأحكام الفقهية. وأما الفصل الرابع فقد خصص لدراسة أثر دلالة بعض التراكيب النحوية في استنباط الأحكام الفقهية، وأمثلة ذلك من الآيات القرآنية. وأما الفصل الخامس فقد عقده الباحث لدراسة دلالة الألفاظ في استنباط الأحكام من آيات القرآن الكريم وأمثلة ذلك. وفى الختام ذيل البحث بخاتمة اشتملت على خلاصة البحث، والنتائج التي توصل إليها، وتوصيات الباحث، ثم الفهارس الفنية.
|