ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخلافات الزوجية فى الأسرة أسبابها وطرق معالجتها أسبابها وطرق معالجتها : بالتطبيق على دراسة الأسرة فى العاصمة صنعاء

المؤلف الرئيسي: البرارى، فاطمة محمد على قايد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جدي، نجدة محمد عبدالرحيم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: أم درمان
الصفحات: 1 - 345
رقم MD: 845315
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: معهد دراسات الأسرة
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1204

حفظ في:
المستخلص: الرابطة الزوجية من أهم الروابط في الحياة الإنسانية، وهذه الرابطة يعترها القوة والضعف، وكزت مشكلة البحث حول أسباب الخلافات الزواجية في الأسرة اليمنية؟ وما الحلول لها؟ وتناولت زما الأسباب الرئيسة للخلافات الزواجية في الأسرة اليمنية وحجمها، وأنواعها، وكيف عالجها الإسلام، وما الحلول التي استخدمت لحل الخلافات الزواجية وكيفية الحد منها؟ وقد افترضت الدراسة وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين كل من (عوامل ما قبل الزواج -العلاقات الاجتماعية والعاطفية-التعامل بين الزوجين -العادات السلوكية -العلاقات الجنسية -العوامل المادية والوظيفية -التعامل مع الأهل والأبناء -العوامل الصحية والنفسية) والخلافات الزواجية. كما افترضت الدراسة وجود علاقة ارتباط ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات الديمغرافية والخلافات الزواجية. وقد تم اختيار العاصمة صنعاء لأنها تحتوي على جميع مناطق المجتمع اليمني، وتبرز أهمية البحث في أنه يتعلق بموضوع مهم وشريحة مهمة وهم الأزواج والزوجات، وقد كانت فرضيات البحث تسع فرضيات كل فرضية تتحقق من محور معين على أساسها صممت الاستبانة، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي والحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) في تحليل الاستبانات، وقد رجعت الباحثة إلى سبعة عشر دراسة سابقة، ومن خلال تحليل أراء عينة المبحوثين في الاستبانة وجد أن العينة وافقت على ثلاث فرضيات هي العوامل الاجتماعية والعاطفية بدرجة موافقة (55.7%) ورواسب ما قبل الزواج بدرجة موافقة (55.1%) وطريقة التعامل بين الزوجين بدرجة موافقة (53.7) بينما حصلت المحاور الخمسة درجة موافقة أقل من (50%)، أما فيما يتعلق بالفروق ذات الدلالة الإحصائية التي تعزي لمتغير الجنس فقد وجدت فروق ذات دلالة إحصائية في محور العوامل الاجتماعية والعاطفية وطريقة التعامل بين الزوجين والناحية الجنسية، والعوامل الصحية والنفسية والحلول التي استخدمت للوقاية ولحل المشكلات الزوجية، أما بقية المحاور فلا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس، أما من حيث درجة الارتباط، فقد وجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين محاور الاستبانة وتواجد الخلافات الزوجية.