ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العيد على ألسنة الشعراء

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: العمر، إبراهيم الحمدو (مؤلف)
المجلد/العدد: س43, ع510
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: يونيو
الصفحات: 64 - 67
رقم MD: 845369
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعى المقال إلى الكشف عن العيد على ألسنة الشعراء. الشعر حاضر في كافة المناسبات؛ خاصة أن المناسبات هي ميدان الشاعر الفسيح، فكم من موقف خلده بيت من الشعر وكم من حادثة لا تجد تفاصيلها إلا في قصيدة، ويوم العيد من أجمل المناسبات التي يمر بها المسلم بعد مرور ثلاثين يوم من الصوم والعبادة، واتسم العيد عند المسلمين بسمات تجلب الفرحة والبهجة على الجميع، والشعراء يجعلون من هذه المشاعر الفياضة شعرًا تتلوه الأجيال وقوافي يترنمون بسماعها. وتضمن المقال نماذج من شعر بعض الشعراء الذي انشدوا كلماتهم تعبيرًا عن مشاعرهم في العيد ومنهم، أبو إسحاق الألبيري، والبحتري أعد قصيدة العيد لممدوحه الخليفة المتوكل، والمتنبي أطرب بلاط سيف الدولة بقصيدته عن العيد في حلب. ولكن لم يكن جميع الشعراء على السواء في نظرتهم للعيد فنجد الشاعر المعتمد بن عباد حينما كان في المنفى في أغمات وزاره أبنائه في العيد وكان يظهر عليهم مظاهر الفقر والأسى فأخذ يبكي وتألم من ذلك وأنشد قصيدته التي أبدى فيها حزنه على أبنائه وأحوالهم في العيد. وأختتم المقال بالتأكيد أن للعيد فرحة خاصة لدى جميع الناس ويعتبر مكافأة أعدها الله سبحانه وتعالى لعبادة بعد سباق الطائعين الأتقياء في رمضان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

عناصر مشابهة