المصدر: | دفاتر مخبر الشعرية الجزائرية |
---|---|
الناشر: | جامعة محمد بوضياف المسيلة - مخبر الشعرية الجزائرية |
المؤلف الرئيسي: | وديجي، رشيد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Oudija, Rachid |
المجلد/العدد: | ع3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | اكتوبر |
الصفحات: | 248 - 264 |
ISSN: |
1112-9727 |
رقم MD: | 845491 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرضت الدراسة تجليات التقعير في الرواية العربية "قراءة في نماذج نصية مختارة". وأشارت الدراسة إلى تقعير الشفره، حيث تتعدد طرق الحكى وأساليبه في هذا النص، إذ لا تقتصر على نمط وحيد في صياغة المحكى، وهو ما جعل الرواية تعرف تنوعا واختلافا فيما يخص تعدد الخطابات. وأوضحت الدراسة أن استشعار "راوى الرواه" بنوعية العلاقة التي تربط "الكاتب" وشخصية "الهادى، تؤكد هدفه من الحكى استشعر أن بين الهادى والكاتب أشياء كثيرة. وذكرت الدراسة أن الهدف الرئيسى الذي أدى "براوى الرواة" إلى الكشف عن حيثيات تم تجاهلها وتناسيها من طرف الراوى، هو افتضاح بعض أسرار اللعبة الحكائية وإيهام القارئ بمجرى الحداث داخل الرواية. وختاما توصلت الدراسة إلى أن التقعير في هاته الرواية يتمثل أساسا في تلك المحكيات الصغرى، التي اعتبرت بمثابة مرايا تعكس الزوايا المعتمة في المحكي الإطار، ومن جهة أخرى فهى تعمل على ترسيخ الأفق الدلالى للمحكى المحور، رغم تعدد وتنوع الأزمنة والفضاءات والشخوص؛ ولأن هذه المحكات الفرعية، وما تحمله من تضحيات ونكران للذات انعكاس لحياة "عساف" نفسه باعتباره شهيدا ضحى بنفسه في سبيل إنقاذ سكان قريته. وأوصت الدراسة بضرورة استثمار الإمكانات التركيبة والتداولية التي تتيحها تقنية التقعير إبداعا ومقاربات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1112-9727 |