ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عوائد نفط كردستان تودع في البنوك التركية ولا يستطيع الإقليم التخلي عن بغداد: معوقات الدولة الكردية: ليس لكردستان مقومات اقتصادية وتكون تحت رحمة دول الجوار

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: الهرمزي، سيف نصرت توفيق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع124
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 42 - 46
رقم MD: 845732
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على "معوقات الدولة الكردية: ليس لكردستان مقومات اقتصادية وتكون تحت رحمة دول الجوار". وأوضح المقال أنه عندما يراد الخوض في القضية الكردية وتعقيداتها فإنه يتم الوقوف على الجذور التاريخية لها، فهي تعد من القضايا الشائكة سواء على مستوى العراق وعلى منطقة الشرق الأوسط، إذ أن الفرادة التاريخية لجذور المشكلة تخبر بأن القومية الكردية كغيرها من القوميات كانت مندمجة ضمن الدولة العثمانية آنذاك وكانوا القوة الضاربة في جميع الحروب التي خاضتها الأخيرة فهم رقم صعب في المعارك، حتى جاءت الثورة العربية في عام 1916م، ومن ثم اتفاقية سايكس بيكو ليتم تقسيم المنطقة بطريقة عشوائية من جهة ومدروسة من جهة أخرى، ومن بين المناطق المدروسة بعناية هو تفتيت الأكراد فيما بين 4 دول هي "تركيا وسوريا والعراق" بالإضافة إلى "إيران"، لأنهم كانوا قوة ضاربة ذات طابع ديني صوفي اعتمد عليهم الأتراك في حروبهم والحفاظ على إمبراطورتيهم. وتناول المقال عدد من النقاط منها: أولاً: القطاع الزراعي. ثانياً: القطاع الصناعي. ثالثاً: قطاع الخدمات. رابعاً: القطاع النفطي. واختتم المقال بعدد من الاستنتاجات منها: أن المقومات الاقتصادية لإقليم كردستان سواء بوجود محافظة كركوك أو بدونها لن تحقق قيام الدولة فهي دولة حبيسة ليس منفذ بحري أو بري وحتى جوي إلى العالم الخارجي". ثانياً "هناك من يستعين بتجربة 1991-2003م، بقدرة الأكراد الاعتماد على الاكتفاء الذاتي، وهذا الأمر غير منطقي الآن، لا سيماً أن الرفاهية التي حصل عليها المواطن ستجعله يرفض ترك الحياة الاقتصادية المرفهة وهذا الرفض سيشكل ثغرة في رفض القرار السياسي في حال ازدياد قرارات حكومة بغداد في فرض قيود اقتصادية تجاه الإقليم ناهيك عن إيران وتركيا". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة