ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور الوزير الفاطمي اليازوري وس...>الوصف

دور الوزير الفاطمي اليازوري وسياسته الداخلية والخارجية لمصر

العنوان بلغة أخرى: The Role of the Minister of the Fatima Yazouri Internal and External Policy Egypt
المصدر: مجلة التراث العلمي العربي
الناشر: جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
المؤلف الرئيسي: الذهبي، ريم هادي مرهج (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Thahabi, Reem Hadi Merhej
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 1 - 34
ISSN: 2221-5808
رقم MD: 845885
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
تاريخ مصر | الدولة الفاطمية | الوزراء الفاطميين | اليازوري، أبو محمد
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ينحدر اليازوري من يازور إحدى قرى الرملة بفلسطين، من عائلة دينية وصل أبو محمد اليازوري إلى مصر سنة (439ه/1036م)، وكان يهدف من وراء ذلك، أعادته إلى منصبه السابق بتولي قضاء الرملة، فاستطاع أحد كبار رجال الدولة من تقديم أبي محمد اليازوري لأم الخليفة بتولي ديوانها فتم له ذلك، فارتفعت مكانته وأصبح متولي ديوان أم الخليفة، وفي سنة (441ه/1049م) أسند إليه قاضي القضاة ولم يقف عند ذلك فحسب، بل عهد له منصب الوزارة سنة (442ه/1051م)، بعد أن أثبت جدارة في كل ما تولاه، الوزير اليازوري من الوزراء الأقوياء الطموحين ومن أرباب الأقلام نال عدة ألقاب لم يجمع ذلك لأحد من قبل القضاء والدعوة والوزارة منحه الخليفة لقب الوزير الأجل والمكين، وسيد الوزراء، وتاج الأصفياء، وقاضي القضاة، وداعي الدعاة، وعلم المجد، خالصة أمير المؤمنين وخلع عليه وبلغ هذا الوزير من سعة النفوذ وعظم الحظوة أنه ضرب اسمه على السكة مع اسم الخليفة المستنصر بالله، وكان من وزراء التنفيذ المميزين. شهدت الدولة الفاطمية أزمة اقتصادية حادة أثناء توليته الوزارة بسبب قصر نهر النيل فأدى ذلك إلى انتشار المجاعة والأوبئة والأمراض، فضلا عن اضطرابات سياسية، فاستطاع هذا الوزير بحنكته وحسن تدبيره أن يسيطر على زمام، واستطاع بحكمته وحسن تدبيره أن يصرف الأمور التي كانت تعاني منها مصر، واليازوري كان يحب أهل العلم ويرفع منهم وكان يقول أثناء كلامه السمع والطاعة وكان كريما يحضر مائدته كل قاض فقيه وأديب جليل القدر، كما استطاع أن يضرب أعدائه بعضهم البعض بأقل خسارة، وبجهوده التي بذلها للبساسيرى أعلنت الخطبة للفاطميين على منابر بغداد. وبعد قتله رجعت الحالة في مصر إلى ما كانت عليه من الفوضى والنزاع بين الوزراء، والفتن والقلاقل بين الجند وغيرهم، فاختلت الأحوال وتزعزعت أركان الحكومة.

Anhdralazuri of Yazour a village Ramle Palestine, from a religious family of Abu Mohammed Yazouri arrived in Egypt in the year (439 AH / 1036 AD), and was aimed from behind, returned him to his previous position to assume spend Ramle, Fasttaa a senior statesmen to provide Abu Muhammad Yazouri L. Caliph assuming start, Vtm him so, raising its standing and became Metwally Diwan or caliph, in the year (441 AH / 1049 AD) was assigned the Chief Justice did not stop at that, but the era of his post of the ministry a year (442 AH / 1051 AD), having proven merit in every Matulah, The minister Yazouri of the powerful minister aspiring and employers pens won several titles did not collect it for one by the judiciary, advocacy and ministry granted Caliph minister-term Almkan title, and Mr. Minister, and the crown Alosfia, and magistrate judges, da'i, the science of glory, pure faithful and take off it and hit this minister of leverage capacity and bone fell out of favor that he hit his name on the rail with the name of the Caliph al-Mustansir, it was ministers implementation discerning. Fatimid state experienced a severe economic crisis during the inaugural ministry because of the Nile River Palace has led to the spread of famine and epidemics and diseases, as well as political unrest, Fasttaa this minister acknowledged for his skill and good masterminding be in control, and his wisdom and good masterminding distract the things that have been plaguing Egypt. and Yazouri he loved the people of knowledge and raise them had to say during his hearing, obedience and he was generous to attend his table every judge, jurist and writer Jalil fate, as he was able to beat his enemies to each other with less loss, and his efforts that Bzlha for Bsacira announced the engagement to the Fatimids the pulpits of Baghdad.
ISSN: 2221-5808

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.