ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







موقف جمعية أنصار السنة المحمدية من أحداث العنف والغلو: الحلقة الثالثة

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الجنيدي، عبدالله بن شاكر (مؤلف)
المجلد/العدد: س46, ع549
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: رمضان
الصفحات: 3 - 4
رقم MD: 846053
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى بيان موقف جمعية أنصار السنة المحمدية من أحداث العنف والغلو. وأوضح المقال أن أنصار السنة المحمدية قد التزمت بكلام الأئمة، فلزموا السمع والطاعة لولاة الأمور بالمعروف، والنصح لهم، بالرفق واللين دون الإنكار عليهم علانية باللسان أو السنان، لأنه أساس كل شر وفتنة، وكانت على مدار تاريخها تدعو إلى العلاقة الحسنة الطيبة بين الحاكم والمحكوم، وتبادل المحبة بين الراعي والرعية، وفي حوار أجرته مجلة التوحيد مع الشيخ "صفوت نور الدين" رحمه الله، الرئيس الأسبق للجمعية رد فيه على التهم التي وجهت للجمعية، ووصفها بالتخاذل والعمالة لأمن الدولة. كما تكلم الدكتور "جمال المراكبي" الرئيس السابق للجمعية في مقال له عن موقف الجماعة من العمل السياسي وولاة الأمور، وقال إنها جمعية دعوية، لا تعمل في السياسة، ولا تشارك في أحزاب، كما أنهم وجهوا نداء إلى العلماء وطلبة العلم أن يبتعدوا عن ذلك، ويتفرغوا للعمل الدعوي، كما أنه نصح الدعاة إلى الله عز وجل أن يبذلوا جهدهم في حراسة الدين والدفاع عنه أمام التيارات المنحرفة، والفرق الهدامة، والدعوات المسمومة، وعليهم أن يصلحوا مواطن الخلل في الأمة ويسدوا الثغرات التي يدخل منها أهل الباطل لحرب العقيدة والسنة، وبهذا أرشد النبي "صلي الله عليه وسلم" إلى نصيحة ولاة أمور المسلمين، ويجب أن تكون النصيحة خاصة لهم، وقد جاء في السنة ما يدل على كيفية نصحهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة