المصدر: | مجلة السياسة الدولية |
---|---|
الناشر: | مؤسسة الاهرام |
المؤلف الرئيسي: | فرج، سمير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س53, ع210 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 116 - 117 |
ISSN: |
1110-8207 |
رقم MD: | 846792 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال فلسفة التسليح في القوات المسلحة المصرية. أشار المقال إلى أن التسليح يعد أهم عناصر القوات المسلحة في أي دولة بل إنه العامل الأساسي والرئيسي في تحديد قوتها العسكرية، فيقسم التسليح على المستوى الفكر العسكري في العالم إلى تسليح نووي، وتسليح تقليدي. وأوضح المقال أن أول فكر مصري لتسليح القوات المسلحة ظهر خلال حرب فلسطين عام 48، بعد واقعة الأسلحة الفاسدة، إلا أن معارضة جيش الاحتلال الإنجليزي لزيادة عدد الجيش المصري، أو تطوير أسلحته، حالت دون تطوير الجيش المصري. وأظهر المقال الضوابط الحاكمة والثابتة التي تستخدم عند تحديد مطالب واحتياجات القوات المسلحة من الأسلحة والمعدات، ومنها: تحقيق مطالب الدوائر الخمس للأمن القومي المصري وهي الدائرة العربية، والدائرة الإفريقية، ودائرة حوض نهر النيل، ودائرة حوض البحر الأحمر، وأخيراً دائرة حوض البحر المتوسط. وبين المقال أن تأمين دائرة حوض البحر الأحمر يستلزم تأمين مضيق باب المندب ووجود مقاتلات تصل إلى تلك المنطقة ذهاباً وإياباً، مستفيدة بخاصية إعادة التموين في الجو، وأن تكون خزانات وقودها ذات سعة عالية، تسمح لها بالوصول لأهدافها، والعودة مرة أخرى. واختتم المقال مشيراً إلى أن تدهور الأوضاع الأمنية في ليبيا بعد سقوط القذافي وتمركز عناصر إرهابية سواء من عناصر "داعش" او العناصر المتطرفة الهاربة من العراق فرض على المخطط العسكري المصري الالتزام بوجود مستمر على خط الحدود من خلال نقاط ثابتة ودوريات للربط بين هذه النقاط بالإضافة إلى احتياطات كافية في العمق لربط جميع العناصر من خلال شبكة اتصالات جيدة ومؤمنة ومرتبطة بالمروحيات التي تساعد في دوريات تكثيف المراقبة، ودوريات تعقب العناصر الإرهابية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1110-8207 |