ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فضل شهر الله المحرم ويوم عاشوراء

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: ديب، بركات ديب محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع553
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: محرم
الصفحات: 44 - 45
رقم MD: 847115
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال فضل شهر الله المحرم ويوم عاشوراء. فإن الله عز وجل فضل بعض الأزمنة على بعض، كما فضل بعض الناس على بعض، وتفضيل الأزمنة فيكون بما يقع فيها من خبرات ورحمات، وشهر المحرم هو أحد الأشهر الحرم التي ذكرها الله عز وجل في كتابه، وحددها النبي صلى الله عليه وسلم في سنته، فقال تعالى (إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم). واشتمل المقال على عدد من العناصر، تناول العنصر الأول فضل شهر المحرم، فشهر المحرم له فضل عظيم وذلك لعدة أسباب هي، هو من أفضل الأشهر الحرم إن لم يكن أفضلها، إن شهر المحرم هو شهر الله، وصيام شهر المحرم من أفضل الصيام بعد رمضان، وفيه يوم عاشوراء. وجاء العنصر الثاني مشيراً إلى استحباب صيام تاسوعاء مع عاشوراء. وأوضح العنصر الثالث الحكمة من استحباب صيام تاسوعاء. واختتم المقال ذاكراً بدع عاشوراء، فالناس في بدع عاشوراء طائفتان، طائفة يتخذون يوم عاشوراء موسماً كمواسم الأعياد والافراح فيقيمون الاحتفالات ويكتحلون ويضعون الحناء، وطائفة أخرى يتخذونه مأتماً يقيمون فيه الاحزان، من شق الجيوب ولطم الخدود وغير ذلك، وكلتا الطائفتين مخطئة خارجة عن السنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة