ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في بيان ما يجب اعتقاده في رسول صلي الله عليه وسلم وأهل بيته وصحابته: وجوب محبة الرسول وتعظيمه والنهى عن الغلو والاطراء في مدحه: الحلقة الرابعة عشرة

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: الفوزان، صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع554
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: صفر
الصفحات: 30 - 32
رقم MD: 847244
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
LEADER 03750nam a22002057a 4500
001 1602877
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a الفوزان، صالح  |e مؤلف  |9 154836 
245 |a في بيان ما يجب اعتقاده في رسول صلي الله عليه وسلم وأهل بيته وصحابته:  |b وجوب محبة الرسول وتعظيمه والنهى عن الغلو والاطراء في مدحه: الحلقة الرابعة عشرة 
260 |b جماعة أنصار السنة المحمدية  |c 2017  |g صفر  |m 1439 
300 |a 30 - 32 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال من باب العقيدة في بيان ما يجب اعتقاده في الرسول صلى الله عليه وسلم وأهل بيته وصحابته" وجوب محبة الرسول وتعظيمه، والنهي عن الغلو والإطراء في مدحه". وبدء المقال مؤكداً على العبد أولاً محبة الله عز وجل، وهي من أعظم أنواع العبادة، والدليل على ذلك قول الله تعالى:" والذين أمنوا أشد حبا لله"، وثانياً محبة رسول الله صلى الله؛ فمحبة الرسول تابعة لمحبة الله تعالى، ولازمة لها، وتليها في المرتبة، وقد جاء بخصوص محبته صلى الله عليه وسلم ووجوب تقديمها على محبة كل محبوب سوى الله تعالى، قوله صلى الله عليه وسلم:" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين". ومن خلال هذا فإن النبي صلى الله عليه وسلم القى الله عليه من المهابة والمحبة ولهذا لم يكن بشر أحب إلى بشر، ولا أهيب وأجل في صدره من رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدور أصحابه رضي الله عنهم. ثم نهى المقال عن الغلو والإطراء في مدحه، فالمراد بالإطراء في حقه صلى الله عليه وسلم أن يزاد في مدحه، وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله:" لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله". كما تطرق للحديث عن بيان منزلته صلى الله عليه وسلم، موضحاً أنه لا بأس ببيان منزلته بمدحه صلي الله عليه وسلم بما مدحه الله به، وذكر منزلته التي فضله الله بها واعتقاد ذلك، فله صلى الله عليه وسلم المنزلة العالية التي أنزله الله فيها، فهو عبد الله ورسوله، وخيرته من خلقه، وأفضل الخلق على الإطلاق، وهو رسول الله للناس كافة. وأخيراً فمن تعظيمه صلى الله عليه وسلم تعظيم سنته، واعتقاد وجوب العمل بها، وأنها في المنزلة الثانية بعد القرآن الكريم في وجوب التعظيم والعمل؛ لأنها وحي من الله تعالى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a العقيدة الإسلامية  |a محمد، صلى الله عليه وسلم، ت. 11 هـ.  |a الغلو والاطراء  |a المديح النبوي 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 011  |l 554  |m س47, ع554  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 047 
856 |u 0596-047-554-011.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 847244  |d 847244