ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حقيقة محبّة النبي صلى الله عليه وسلم في العقائد الإسلامية

العنوان بلغة أخرى: Fact Love of The Prophet Mohamed ( Peace Be Upon Him ) and Literary Triumph
المصدر: مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الأنبار - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الثامر، قدور أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Thamer, Kaddour
المجلد/العدد: مج8, ع32
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 317 - 362
DOI: 10.34278/0834-008-032-008
ISSN: 2071-6028
رقم MD: 847582
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
LEADER 07607nam a22002417a 4500
001 1603195
024 |3 10.34278/0834-008-032-008 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الثامر، قدور أحمد  |g Al-Thamer, Kaddour  |e مؤلف  |9 87159 
245 |a حقيقة محبّة النبي صلى الله عليه وسلم في العقائد الإسلامية 
246 |a Fact Love of The Prophet Mohamed ( Peace Be Upon Him ) and Literary Triumph 
260 |b جامعة الأنبار - كلية العلوم الإسلامية  |c 2017 
300 |a 317 - 362 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لا شك أن محبة النبي صلى الله عليه وسلم من الدين بل هي من الإيمان، ولكن كيفية التعبد لله سبحانه وتعالى بهذا الحب لا بد من أن تكون وفق طريقة الشرع، فالإنكار لا ينصب على التعبير عن حب النبي صلى الله عليه وسلم وانما ينصب على طريقة التعبير عن حبه. وبعض الغلاة أفرطوا فى تعظيمه بما نهاهم عنه أشد النهي، وفرطوا في متابعته، فلم يعبئوا بأقواله وأفعاله، ولا رضوا بحكمه ولا سلموا له. وإنما يحصل تعظيم الرسول صلى الله عليه وسلم بتعظيم أمره ونهيه، والاهتداء بهديه، واتباع سنته، والدعوة إلى دينه الذي دعا إليه ونصرته، وموالاة من عمل به، ومعاداة من خالفه. فعكس أولئك المشركون ما أراد الله ورسوله علماً وعملاً، وارتكبوا ما نهى عنه ورسوله. بل الله سبحانه افترض على الناس محبة النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيره، وأن يكون أحب إليهم من أنفسهم وأولادهم والناس أجمعين، لكن لم يأمرنا بالغلو فيه وإطرائه، بل هو صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك وقوله؛ (عبده ورسوله) أتى بهاتين الصفتين وجمعهما دفعا للإفراط والتفريط؛ فإن كثيراً ممن يدعي أنه من أمته أفرط بالغلو قولاً وعملاً، وفرط بترك متابعته، واعتمد على الآراء المخالفة لما جاء به، وتعسف في تأويل أخباره وأحكامه بصرفها عن مدلولها والصدوف عن الانقياد لها مع اطراحها، فإن شهادة (أن محمداً رسول الله) تقتضى الإيمان به، وتصديقه فيما أخبر، وطاعته فيما أمر، والانتهاء عما عنه نهى وزجر، وأن يعظم أمره ونهيه ولا يقدم عليه قول أحد كائناً من كان فمحبته تكون لهذه الأمور: أولاً: لأن الله أوجب ذلك، فأنت يجب عليك أن تمتثل ما أوجبه الله عليك لأنك عبد لله، والعبد يمتثل أمر سيده، بل يقول: سمعاً وطاعة. ثانياً: أن المحب يحب حبيب حبيبه ولابد، ويبغض من يبغض حبيبه، وإلا لم تكن محبته صحيحة، فلابد للمحب أن يكون محباً لمن يحبه، ويبغض من يبغضه حبيبه، وإلا لا تكون محبة صادقة، بل تكون كاذبة بالادعاء، والادعاء ما يفيد. إذا: محبة الرسول صلى الله عليه وسلم فرض عين علي كل مسلم ومسلمة، أن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم احب إليه من جميع من في الدنيا، بما فيها نفسه، محبة قبلية يكون الإيثار والتقديم، (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ) (آل عمران:31) فمحبته صلى الله عليه وسلم تقتضي طاعته، واجتناب مخالفته، وأن لا يعبد الله سبحانه وتعالي إلا بطريقته وسنته. وكل الأبواب الموصلة إلي الله سبحانه وتعالي قد أغلقت إلا بابه. قال صلي الله عليه وسلم " كلكم يدخل الجنة إلا من أبي"، وثمة قول أفرطوا في تعظيمه بما نهاهم عنه أشد النهي وفرطوا في متابعته فلم يعبأوا بأقواله وأفعاله ولا رضوا بحكمه ولا سلموا له وإنما يحصل تعظيم الرسول صلي الله عليه وسلم بتعظيم أمره ونهيه والاهتداء بهديه واتباع سنته والدعوة إلي دينه الذي دعا إلية ونصرته وموالاه من عمل به ومعاداة من خالفه، ونحن أهل السنة لا ننكر أن حب أهل البيت إيمان وهو جزء لا يتجزأ من محبة النبي صلي الله عليه وسلم فحق رسول الله صلي الله عليه وسلم أن يفدي بالأرواح والأولاد والأهلون والأموال والأوطان. 
520 |b The fact of loving the prophet Mohammed "peace be upon him and the belief of supporting in Islam. One of the Islamic origins love the prophet (PBH) and it is part of the corner of faith in our religion and how to worship Allah. This love must be according to the principles of the religion and to the great values of his orders (Imperatives) and to follow his. Way (method) and to Support him by all means. But some of these who are eragorated made the opposite of Allah and his prophet want. They committed mistakes and did the forbidden and some fall in big mistake through showing his love to the prophet and others did not follow his rules and did not care for his sayings or doings and they depend on the opposite opinions .when you admit that (Mohammad) is the prophet of Allah it means you believe in him, obey him and leave what he left and our God Allah orders us to love our prophet and we hear and obey our God in what he says, and the lover loves whom the lover loves and hates whom the lover hates ,our God loves who loves his prophet (Mohammad) and hates who hates his prophet (Mohammad) and hates who hates his prophet (Mohammad) and hates who hates his prophet (Mohammad) and we are followers to our God, other-wise it won't be a real love for this reason, loving the prophet of God becomes a duty upon each Muslim (God says say if you loved Allah, then follow me, Allah will love you) loving the prophet to follow his orders and never disobey him . all ways to Allah are closed except the ways of (Mohammad) .we must love, follow his orders, avoid what be warned us from doing it, call for his religion support him and love his family which is part of his loving And finally all grace is to Allah protector of all mankind. 
653 |a العقيدة الإسلامية  |a محمد صلى الله عليه وسلم، ت. 11 هـ.  |a محبة النبى صلى الله عليه وسلم 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 008  |e Journal of Anbar University of Islamic Sciences  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ al-Anbār li-l-ulūm al-islāmiyyaẗ  |l 032  |m مج8, ع32  |o 0834  |s مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإسلامية  |v 008  |x 2071-6028 
856 |u 0834-008-032-008.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 847582  |d 847582