ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإحباط النفسي في الشعر السياسي عند الشعراء المعارضين لحكام العهد الأموي

العنوان المترجم: Psychological Frustration in The Political Poetry of Poets Opposed to The Rulers of The Umayyad Era
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: شحاتة، نجوى محمد علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shehata, Nagwa
مؤلفين آخرين: عبدالخالق، آمال يس (م. مشارك) , البنداري، حسن أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع17, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 37 - 59
DOI: 10.21608/JSSA.2016.11329
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 847808
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الإحباط النفسي في الشعر السياسي عند الشعراء المعارضين لحكم العهد الأموي. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن الإحباط النفسي في شعر الشيعة السياسي، حيث أنه سببه هو وجود دافع ملح يسعي إلى الإشباع بسبب وجود عائق يحول دون الإشباع ما ينتج عنه تغير في الحالة النفسية المصاحبة له. أما المحور الثاني تناول الإحباط النفسي في شعر الزبيريين، حيث يبلغ الإحباط النفسي بالشاعر مداه عندما يعلم بمقتل عدد كبير من أقاربه وإخوانه، وذلك في موقعه مرج راهط المشهورة التي وقعت بين بني أمية والزبيريين، وقتل فيها عدد كبير من أتباع الحزب الزبيري بما فيهم من هم أقارب عبيد الله بن قيس الرقيات. والمحور الثالث كشف عن الإحباط النفسي في شعر الخوارج. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الخوارج أعلنوا الحرب على الدولة الأموية طوال مدة حكمها بمختلف فرقهم ومذاهبهم، وأعلنوا مبدأهم الذى تمسكوا به وهو أن الخلافة لا يجب أن تكون مقتصرة على فئة بعينها أو فرد بذاته، بل يجب أن يكون حكم المسلمين شورى ومتداولا ًبين العرب، وقد يتولاه عبد دام أنه يتمتع بصفات الورع والتقوى والعمل علي توفير الخير للمسلمين، وعلى هذا الأساس عاش الخوارج عابثين بالموت غير آبهين به، يندفعون إليه دون خوف أو تردد، أظهروا شجاعة فائقة في الحروب والمعارك ، وقد أشاد شعراؤهم بذلك ومن مظاهر الشجاعة، ما أشاد به أحد شعرائهم( عيسي بن فاتك) الذى وصف استبسال الخوارج وبراعتهم الفائقة في القتال في معركة هاجمهم فيها الجيش الأموي بقيادة (أسلم بن زرعة) كان عدد الجيش ألفين من الجنود على حين كان عدد أفراد الخوارج أربعين شخصاً ، وقد انتهت المعركة بهروب الجيش الأموي تاركاً خلفه قتلي كثيرين، أمام بسالة الخوارج وقوتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-8321