ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دور المعبود المحلي حمن في الكت...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

دور المعبود المحلي حمن في الكتب الدينية

العنوان المترجم: The Role of The Local God Hemen in Religious Books
المصدر: مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
الناشر: الإتحاد العام للآثاريين العرب
المؤلف الرئيسي: الصیاد، عماد أحمد ابراهیم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El Sayyad, Emad Ahmed Ibrahim
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 275 - 285
DOI: 10.21608/JGUAA.2015.3013
ISSN: 2536-9822
رقم MD: 848178
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المعبود المحلی حمن | النقوش الدينية | الکتب الدینیة | المعتقدات الدينية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى عرض موضوع بعنوان " دور المعبود المحلى حمن في الكتب الدينية". وتطرق البحث إلى الحديث عن أن مصر القديمة شهدت تعدداً كبيراً في المعبودات المحلية التي قدسها القوم جنباً إلى جنب مع معبود الرئيسي للبلاد، وقد كان من بين تلك المعبودات المحلية، واحداً لم ينل من الشهرة الكثيرة، وهو المعبود الذي عرف باسم "حمن" وكان مقر عبادته الأوحد في المعلا حالياً 18 كم شمال إسنا والتي تتبع الإقليم الثالث من أقاليم مصر العليا، وقد صوره القوم على هيئة الصقر. كما استعرض أنه في العصر الدولة الوسطي بدأ الإله "حمن" يحظى بالشهرة وخاصة في نصوص التوابيت، كما اتفقت كل الفقرات التي ورد بها الإله "حمن" في تصويره كمعبود حارس وحامي للموتي، ويطارد الشرور ويقبض على الأعداء. وكشف البحث عن الغرض من مصاحبة "حمن" للمتوفي في هذه الزيارة فكان يتمثل في فرض الحماية في المقام الأول، ثم أن يقوم "حمن" بدور الأوشابتي الذي ينوب عن المتوفي في تحمل المشاق والصعاب. كما أوضح أن المعبود "حمن" ارتبط بالفيضان قد ظهر للمرة الأولى في مقبرة حاكم المعلا "عنخ تيفي" واستمر هذا الرابط حتى عصر ملوك الأسرة الخامسة والعشرين، بحيث أشارت النصوص في مقبرة "عنخ تيفي" إلى حدوث مجاعة في عهده أصابت الإقليم وقضت على النبات والأرض، ولم ينقذ هذا الأمر سوي "حمن" الذي جاء مبحراً على قاربه جالباً معه فيضان النيل. وارتكز البحث على أنه في العصر الدولة الحديثة ومع ظهور كتاب الموتى، ورد "حمن" في إشارات ضئيلة للغاية، وواقع الأمر أن الأهمية هنا ليست في مقدار دوره في كتاب الموتى، وإنما في طبيعة هذا الدور. واختتم البحث موضحاً أن المكانة الدينية للمعبود "حمن" استمرت طيلة العصور المصرية القديمة في كافة ربوع البلاد، حيث لم تقتصر تلك المكانة على إطار جغرافي محدد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2536-9822

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.