ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منشآت المرأة في العصر السلجوقي في بلاد الأناضول

العنوان المترجم: Women's Installations in Seljuk Era in Anatolia
المصدر: مجلة الإتحاد العام للآثاريين العرب
الناشر: الإتحاد العام للآثاريين العرب
المؤلف الرئيسي: حجازى، فھیم فتحى إبراھیم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 286 - 351
DOI: 10.21608/JGUAA.2015.3014
ISSN: 2536-9822
رقم MD: 848184
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

86

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" منشآت المرأة في العصر السلجوقي في بلاد الأناضول". وذكرت الدراسة أن دراسة منشآت المرأة في العصر السلجوقي في بلاد الأناضول تعتبر من الدراسات التي لم تحظ بنصيب وافر من الدراسة. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: منشآت المرأة خلال عهد السلاجقة العظام. ثانياً: منشآت المرأة في عهد السلاجقة الأناضول، وتحدثت هذه النقطة عن (المساجد والجوامع، ونص إنشاء الجامع، والمدارس (المدرسة الخاتونية في ماردين، ومدرسة جيفته منارة، ومدرسة ماه بري خاتون بقصيري). ثالثاً: الزوايا، وهي (زاوية خلف غازي، وزاوية أو دار سنبل بابا بتوقات). رابعاً: منشآت المرأة الجنائزية (المقابر – الأضرحة-المشاهد)، وأشارت هذه النقطة إلى (تربة سجدة خاتون بميافارقين، وضريح كوهر نسيبة بقصيري، ومقبرة الملك غازي في قيرشهير، ومقبرة ماه بري خاتون، وظاهرة إلحاق الضريح بالمسجد بمجموعة ماه بري خاتون بقصيري، وتخطيط ضريح ماه بري خاتون بقصيري، ومشهد الملكة العادلية الأيوبية أو التربة التوأم. خامساً: البيمارستانات. سادساً: الخانات. سابعاً: الاسبلة. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن المرأة السلجوقية في بلاد الأناضول قد شاركت في إنشاء جميع أنواع العمائر الإسلامية، مثلها في ذلك مثل الرجل تماما، فشيدت الجوامع والمدارس والأضرحة والزوايا والبيمارستانات والأسلبة والخانات وغيرها من المنشآت، وأن المرأة السلجوقية كان لا يمنعها أنوثتها من نقش اسمها وألقابها على تلك العمائر التي قامت بإنشائها دون غضاضة في ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9822

عناصر مشابهة