ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشاهد الشعري في تفسير البغوي

العنوان المترجم: Poetic Witness in the Interpretation of Al-Baghawi
المصدر: مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: قبيصي، عصام محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع59
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 197 - 232
ISSN: 1110-3795
رقم MD: 848464
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

94

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" الشاهد الشعري في تفسير البغوي". وذكرت الدراسة أن الاستشهاد بالشعر طريقة متبعة عند المؤلفين والمصنفين القدماء، فالشواهد الشعرية يكاد لا يخلو منها كتاب تراثي، وقد امتلأت كتب اللغة والأخبار والتفسير بالشواهد الشعرية، وكان الشعر قديما هو البرهان الأقوى والحجة الدامغة على إثبات صحة ما يكتبونه، والحاجة إلى الاستشهاد بالشعر تزداد عند أرباب التفسير لإثبات معاني الألفاظ ودلالات الأقوال وصحة الأخبار، ذلك أن الشعر ديوان العرب، وبلغته نزل القرآن فحري أن يفسر به. وتناولت الدراسة عدة مباحث وهم: المبحث الأول: منهج البغوي في ذكر قائل المثل، وتناول هذا المبحث نقطتين وهما: أولاً: الأبيات التي لم ينسبها لقائل، ثانياً: طريقة البغوي في ذكر قائل الشاهد. المبحث الثاني: موضوعات الشواهد في تفسير البغوي. المبحث الثالث: تفسير الشواهد والتعليق عليها. المبحث الرابع: سياقات الشواهد ودلالاتها، وتحدث هذا المبحث عن الشاهد الشعري في السياق اللغوي. المبحث الخامس: الشاهد الشعري في السياق التاريخي. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن البغوي في تفسيره أورد عدداً قليلاً من الشواهد نسبة إلي غيره من المفسرين ، فشواهده لم تتجاوز واحداً وخمسين موزعة على خمسة وسبعين موضعاً استشهادياً ، وترجع الشواهد التي وردت في السياق اللغوي والنحوي إلي عصور الاحتجاج اللغوي حتي الأشعار المجهولة القائل قد سبقه اللغويون الأوائل بالاحتجاج بها، لكنه في السياق التاريخي والقصصي أدخل في شواهده بعض الشواهد غير الموثوق بصحتها كالأشعار المنسوبة إلي آدم عليه السلام، وعاد وثمود، ويعرب بن قحطان، وهذه الشواهد أنكرها النقاد والرواة المدققون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-3795

عناصر مشابهة