ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بنية المحكي ومتخيله في المتن ا...>الوصف

بنية المحكي ومتخيله في المتن القصصي النسائي المغربي: جدل الحب والحرب: مجموعة "تانيت" لـ فتيحة أعرور نموذجاً

العنوان المترجم: The Structure of The Narrated and Its Imagined in The Moroccan Women Texts The Controversy of Love and War: The "Tanit" Collection by Fatihah Arour as a Model
المصدر: مجلة الاستهلال
الناشر: مجموعة البحث فى السرد العربى، البنيات والأبعاد
المؤلف الرئيسي: العوفي، بوجمعة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: دجنبر
الصفحات: 150 - 160
DOI: 10.37299/1591-000-016-005
ISSN: 2028-652X
رقم MD: 849812
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
القصص العربية
بناء القصة
المغرب
الرواية العربية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى بنية المحكي ومتخيله في المتن القصصي النسائي المغربي (جدل الحب والحرب: مجموعة "تانيت" لـ "فتيحة أعرور" نموذجا). فقد قدمت الكاتبة فتحية أعرور في قصتها "تانيت" تصريحا بهوية جذرها الأعلى أو صورتها المشتهاة، صورة يكون بوسعها دائما أن تشكل المثل الأعلى لمتخيل الكتابة عند فتيحة، أو حتى الرمز الأسطوري أو الطوطم الإنسي الذي يحرك خيال ومحكي ثقافة برمتها (الثقافة الأمازيغية العريقة)، ثقافة تنتمي اليها الكاتبة وتحاول إعادة تشييد وجهها الباذخ في المحكي، سواء من خلال محاولة استعادة نماذجها العليا ومحكياتها الكبرى في الحب والحرب والفروسية، فلم تخلوا قصة من قصص المجموعة من موضوعتي أو تيمي "الحب" و"الحرب" ، فهما حاضرتان بالاسم، بالقوة وبالفعل حتى في بعض أشكالهما الأكثر تخفيا ورمزية، وكما يوجد تجليات كثيرة لتيمتي الحب والحرب في بنية المحكي ومتخيله عند فتيحة أعرور في مجموعتها "تانيت" وجدلهما كذلك، ولكل القراءات المتأنية في المجموعة تستجلي المزيد من أشكال وصيغ هذا البعد التراجيدي / الفجائعي أو حتى الصوفي الذي يكاد يحكم رؤية الكتابة والحياة برمتها في تجربة فتيحة أعرور الحكائية أو القصصية ضمن هذه المجموعة، وأن بنية المحكي عند فتيحة أعرور لا يحكمها تسلسل كرونولوجي أو متواتر للوقائع والأحداث، فكتابتها في الغالب مقطعية، بها العديد من الفراغات أو حتى الفجوات الدالة وأشكال التقطيع المشهدي الذي يشبه إلى حد بعيد تقنيات السرد الفيلمي، وتقنيتها الأساسية تركيبية لا تعير في الغالب أي اهتمام لما يمكن تسميته بالروابط المنطقية لتسلسل الحكي وتواتره. واختتمت الورقة بطرح بعض التساؤلات عن مم تهرب فتيحة، والى ماذا تحن، بماذا تحلم، وعن ماذا تبحث في غربة الوطن والثقافات والمطارات ومحطات القطار والميترو. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 2028-652X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.