ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية السياق عند فيرث

المصدر: مجلة العلوم الشرعية
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية - كلية العلوم الشرعية بمسلاتة
المؤلف الرئيسي: عثمان، جبريل محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 254 - 282
رقم MD: 850394
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

444

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تقديم نظرية السياق عند فيرث. اشتمل البحث على تمهيد، وستة مباحث رئيسة. التمهيد تناول السياق عند علماء الغرب، والسياق عند علماء العرب. ثم انتقل في المبحث الأول إلى التعرف على مفهوم السياق لغة واصطلاحاً. أما المبحث الثاني تتبع أهمية السياق في فهم النصوص اللغوية، فهو الذي يخلص الكلمة من الدلالات الماضية التي تدعها الذاكرة تتراكم عليها، وهو الذي يخلق لها قيمة حضورية، وهو الذي يحدد معني الكلمة المناسب ويعمد إلى إبعاد كل ما خلاه من معاني ذهنية مرتبطة بهذه الكلمة دون السياق. وتطرق المبحث الثالث إلى التعرف على جون روبيرت فيرث، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: التعريف بفيرث، والمطلب الثاني: انتقادات نظرية فيرث السياقية. والمبحث الرابع استعرض الأركان الرئيسية للسياق، وهما: وجوب اعتماد لغوى على ما يسمي بالمقام أو سياق الحال، ووجوب تحديد بيئة الكلام المدروس تحديداً دقيقاً، ووجوب النظر إلى الكلام اللغوى على مراحل. وقدم المبحث الخامس أسس ومنطلقات النظرية السياقية، ومنها: رفض ثنائيات دى سوسير التي تجعل مجال علم اللغة النظام في وجوده الذهني، والتركيز على المكون الاجتماعي للغة بدل الجانب التجريدي الذهني، ودراسة اللغة وفق بيان العلاقة بين اللغة والمجتمع. وتناول المبحث السادس أقسام نظرية السياق، وهما: السياق اللغوى، والسياق العاطفي، والسياق الموقف، والسياق الثقافي. وتوصلت نتائج البحث إلى إن عملية إنشاء الكلام عند فيرث تتم بفعل إنشاء ترتب المعاني نفسها، بحيث لا يحتاج ذلك الكلام إلى قصد أو فكر منفصل عن القصد الذي يحتاجه إنشاء المعاني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة