ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية اعتقاد الإنسان بين مديات الدولة الدينية والخطاب الغربي

العنوان المترجم: The Problem of Human Belief Between the Ranges of The Religious State and Western Discourse
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الترابي، جاسم فريح دايخ (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Turabi, Jasem Furaieh Dayikh
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 134 - 143
DOI: 10.12816/0050275
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 850430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
LEADER 03547nam a22002297a 4500
001 1605773
024 |3  10.12816/0050275  
041 |a ara 
044 |b موريتانيا 
100 |a الترابي، جاسم فريح دايخ  |g Al-Turabi, Jasem Furaieh Dayikh  |q Alturabi, Jasem Freih Dayekh  |e مؤلف  |9 425074 
242 |a The Problem of Human Belief Between the Ranges of The Religious State and Western Discourse 
245 |a إشكالية اعتقاد الإنسان بين مديات الدولة الدينية والخطاب الغربي 
260 |b جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2017 
300 |a 134 - 143 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف البحث تقديم إشكالية اعتقاد الإنسان بين مديات الدولة الدينية والخطاب الغربي. اشتمل البحث على ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول تحدث عن عقيدة الإنسان في الدولة الدينية، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: العقيدة لغة واصطلاحاً، والمطلب الثاني: أبعاد حرية العقيدة في الإسلام. والمبحث الثاني كشف عن المنهج الكنيسي اتجاه عقيدة الإنسان، حيث ظهرت فكرة العزل بين الدين والسياسة في الدين المسيحي نتيجة لمعتقدات الكنيسة المعادية للاتجاه العقلي، وكان ذلك بسبب المعادل الموضوعي وردة فعل بوجه مناصب السياسة والاجتماع في الكنيسة بدأت بالإصلاح في المعتقدات الكنيسة. والمبحث الثالث قدم النظريات الحديثة في الغرب، حيث ظهرت اتجاه في الغرب رأى أن يكون العقل هو الأول في قيمة الاعتقاد، ويأخذ مكان الوحي. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: إن حرية العقيدة تعد من الحريات الاجتماعية، ويسلم الإسلام أن يكون الإنسان حراً في شؤونه الحياتية كافة، أي لا يتعرض تقدمه حاجز وسد ولا يكون هناك أي سد يحول من دون تنمية قابلياته. كما إن أمر حرية الاعتقاد عند الخطاب الغربي مرهون بإطار محدد وهو إذ أخل بنظامه العام. وأخيراً ظهرت جملة من النظريات الجديدة في مجال اعتقاد الإنسان فظهر اتجاه في الغرب رأى أن يكون العقل هو الأول في قيمة الاعتقاد، ويأخذ مكان الوحي، أو أن الوحي فى أقل تقدير تابع له؛ نظراً لدور العقل في شرح عالم الوجود ووجود الإنسان ومتطلبات سعادته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العقيدة  |a حرية العقيدة  |a الدولة الدينية  |a الخطاب الغربى 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 008  |e Journal of Historical and Social Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-tārīẖiyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 018  |m ع18  |o 1515  |s مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية  |v 000  |x 2412-3501 
856 |u 1515-000-018-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 850430  |d 850430