ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إخفاق النظام الأخلاقي للإلحاد:...>الوصف

إخفاق النظام الأخلاقي للإلحاد: العلموية لا تنتج المعنى المتسامي

العنوان بلغة أخرى: The Failure of New Atheism Morality
المصدر: مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: دلفينو، روبرت أ. (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Delfino, Robert A.
مؤلفين آخرين: عسيلي، طارق (مترجم)
المجلد/العدد: س3, ع7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 162 - 172
ISSN: 2518-5594
رقم MD: 850812
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
ظاهرة الإلحاد | القيم الأخلاقية الموضوعية | الطبيعانية الميتافيزيقية | الفكر الفلسفي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

56

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على إخفاق النظام الأخلاقي للإلحاد، مشيرًا إلى أن العِلموية لا تنتج المعنى المتسامي، فالملحدون الجدد وغيرهم من الطبيعانيين الميتافيزيقيين ينفون وجود كيانات فوق طبيعية، وقد يعتقد "هاوت" أن الملحدين الجدد ومن بينهم علماء وفلاسفة يتشاركون في منظومة اعتقادية تعرف بـ "الطبيعانية العلمية" وكانت عقيدتهم المركزية تتمثل في أن الطبيعة فقط بما فيها البشر والأفعال الناتجة منهم هي الحقيقة وأن الله غير موجود وأن العلم يمكن أن يزودنا بمعرفة كاملة وموثوقة عن الواقع. وتطرق المقال إلى الأسس الطبيعية للقيم الأخلاقية الموضوعية؛ فلا يمكن للقيم الأخلاقية أن توجد إلا إذا كان ثمة علل فاعلة أخلاقية والشرط الضروري للفاعلية الأخلاقية هو الحرية الميتافيزيقية؛ ولذلك تعد مشكلة الحرية على قدر كبير من الأهمية لذا سلط عليها المقال الضوء، كما استعرض مشكلة التطور، وحجة الإمكان الجذري، وحجة تعالي الأشخاص. وخلص المقال بالقول بأنه بالرغم من شمولية الحجج التي وردت في المقال، فإنها تثير شكًا جديًا في الرأي القائل إن الطبيعانية الميتافيزيقية يمكن أن تؤمّن أساسًا ميتافيزيقيا مُرضيًا للقيم الأخلاقية الموضوعية، فلقد فشلت المحاولة الإلحادية لتأسيس الأخلاق الموضوعية في الطبيعانية الميتافيزيقية لثلاثة أسباب. أولًا، مشكلة ما هو كائن «لا يمكن للطبيعانية الميتافيزيقية أن تفسر الحرية والفاعلية الأخلاقية. ثانيًا، إن "مشكلة ما هو كائن وما ينبغي أن يكون" في سياق الطبيعانية الميتافيزيقية، يعيق الطبيعة التقريرية للقيم الأخلاقية الميتافيزيقية. ثالثًا إن مشاكل الإمكان الجذري وتعالي الأشخاص الذي ينتج من الطبيعانية الميتافيزيقية يعيق القوة الواجبة التي يفترض أن تتلازم مع القيم الأخلاقية الموضوعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
ISSN: 2518-5594

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.