ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ظاهرة الإلحاد: مقاربة نقدية في المضمون الفكري

المصدر: مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: صالح، نبيل علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Saleh, Nabil Ali
المجلد/العدد: س3, ع7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 212 - 222
ISSN: 2518-5594
رقم MD: 850828
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

284

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم مقاربة نقدية في المضمون الفكري لظاهرة الإلحاد. اشتمل المقال على ستة محاور رئيسة. المحور الأول تتبع ظهور الحركات والنخب الفكرية الرافضة للدين ولعموم الثقافة الدينية. وأشار المحور الثانى إلى مصطلح الإلحاد، والذي تبلور عقب انتشار الفكر الحر واللايقين والتشكيكية العلمية، وتنامي نشاط التيارات الفكرية في نقد الأديان. أما المحور الثالث عرض عدة مفاهيم حول موضوع " الإلحاد"، وهما: مفهوم اللادينية، والإلحاد، واللاأدرية. والمحور الرابع فسر أسباب الإلحاد، ومنها: إنه كان للكنيسة الغربية التي هيمنت على الحياة الخاصة الفردية والعامة المجتمعية هيمنة كلية ومطلقة، الدور الأهم في انتشار الاتجاهات الرافضة للدين ولمجمل التفكير الديني، والتي وصلت إلى حدود الإلحاد، وانتشار الأفكار والرؤى اللادينية، وعدم القناعة بوجود الله أو الخالق. وكشف المحور الخامس عن موقف الشباب من الإلحاد، حيث تزايدت أعداد ونسب الشباب الرافضين للدين، ممن قد تصل الأمور معهم حدود الإلحاد. وأبرز المحور السادس الناحية الفلسفية للفكر الإلحادي، حيث جاء ظهور الفكر الإلحادي المناهض للدين مع لحظات تراجع الفلسفة وانحطاطها لا للحظات تطورها وازدهارها. واختتم المقال بالإشارة إلى السمة المميزة الأساسية لنظرية المعرفة الماركسية وهي أنها وضعت عملية المعرفة على أساس الممارسة، ومن نشاط الناس المادي الإنتاجي، ففي مجرى هذا النشاط بالذات يعرف الإنسان الأشياء والظواهر، والممارسة في الفلسفة الماركسية هي نقطة انطلاق أساس عملية المعرفة ومعيار صحة المعارف على حد سواء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2518-5594

عناصر مشابهة